20 مَا فِي نَادُمْ آخَرْ الْيِهِمّ بَيْكُو مِثْلِي أَنَا، إِلَّا هُو بَسْ. يِهِمّ بَيْكُو بِنِيَّةْ مُخْلِصَةْ.
خَلَاصْ، زِيدُوا فَرْحِتِي وَ خَلِّي فِكِرْكُو يَبْقَى وَاحِدْ. أَرَّايَدَوْا أَمْبَيْنَاتْكُو بِمَحَبَّةْ وَاحِدَةْ. وَ أَسْتَفُقُوا أَمْبَيْنَاتْكُو مَرَّةْ وَاحِدْ بِهَدَفْ وَاحِدْ.
لَاكِنْ أَكِيدْ إِنْتُو تَعَرْفُوا كِكَّيْف تِمُوتَاوُسْ وَصَّفْ ثَبَاتَهْ. مِنْ وَكِتْ طَوِيلْ، هُو قَاعِدْ يَخْدِمْ مَعَايِ فِي بَلِّغِينْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ مِثِلْ وِلَيْد الْيَخْدِمْ مَعَ أَبُوهْ.
وَ وَكِتْ تِمُوتَاوُسْ يَجِيكُو، أَكُرْبُوهْ قَوِي وَ خَلِّي يَقْعُدْ مَعَاكُو بِالسَّلَامْ أَشَانْ هُو قَاعِدْ يَخْدِمْ خِدْمَةْ اللّٰهْ مِثْلِي أَنَا.
وَ يَهُوذَا مَا قَالْ الْكَلَامْ دَا أَشَانْ هُو حَنُونْ لِلْمَسَاكِينْ لَاكِنْ أَشَانْ هُو سَرَّاقْ. هُو مَسْؤُولْ فِي صَنْدُوقْ هَنَا قُرُسْهُمْ وَ قَاعِدْ يِشِيلْ مِنْ الْقُرُسْ.
وَ الْخَدَّامْ يَخْدِمْ أَشَانْ الْقُرُسْ بَسْ، هُو مَا لَمَّاهْ بِالْغَنَمْ.
وَ يُونَتَانْ سَوَّى عَلَاقَةْ مَعَ دَاوُدْ أَشَانْ هُو حَبَّاهْ مِثِلْ نَفْسَهْ.
أَنَا قَاعِدْ نِفَكِّرْ فِي إِيمَانَكْ الْمُخْلِصْ الْمِثِلْ الْإِيمَانْ الْأَوَّلْ شِفْتَهْ فِي جِدِّتَكْ لُوِيسَةْ وَ أَمَّكْ يُونِكَةْ وَ هَسَّعْ أَكِيدْ قَاعِدْ فَوْقَكْ إِنْتَ.
وَ نَكْتِبْ لَيْك إِنْتَ، يَا تِمُوتَاوُسْ، الْبِقِيتْ وِلَيْدِي الصَّحِيحْ بِالْإِيمَانْ. عَلَيْكُمْ السَّلَامْ وَ النِّعْمَةْ وَ الرَّحْمَةْ مِنْ اللّٰهْ أَبُونَا وَ عِيسَى الْمَسِيحْ رَبِّنَا.
وَ يَشُوعْ الْمَعْرُوفْ بِيُسْتُسْ يِسَلِّمْكُو. التَّلَاتَةْ دَوْل بَسْ مِنْ الْيَهُودْ بَيْن الْأَخْوَانْ الْيَخْدُمُوا مَعَايِ فِي شَانْ مَمْلَكَةْ اللّٰهْ وَ هُمَّنْ شَجَّعَوْنِي كَتِيرْ.
«كَتِيرْ مِنْ الْعَوِينْ وَصَّفَنْ شَرَفْهِنْ وَ لَاكِنْ كُلِّهِنْ كَيْ، إِنْتِ فُتِّيهِنْ!»
وَ لَاكِنْ دَا إِنْتَ، رَاجِلْ مِثْلِي وَ إِنْتَ بَسْ سِيدْ أَمَانِي وَ رَفِيقِي النِّرِيدَكْ!
وَ وَكِتْ دَاوُدْ كَمَّلْ كَلَامَهْ مَعَ شَاوُولْ، يُونَتَانْ قَلْبَهْ عَلَّقْ فَوْق دَاوُدْ وَ هُو حَبَّاهْ مِثِلْ نَفْسَهْ.
اللّٰهْ يَنْطِي الصَّبُرْ وَ الشَّجَاعَةْ وَ خَلِّي يَنْطِيكُو كُلُّكُو فِكِرْ وَاحِدْ لِتِتَابُعُوا دَرِبْ الْمَسِيحْ عِيسَى
كَنْ تِعَلِّمْ الْأَخْوَانْ الْوَصَايَا دَوْل، إِنْتَ تَبْقَى خَدَّامْ عَدِيلْ لِلْمَسِيحْ عِيسَى. وَ كَلَامْ الْإِيمَانْ وَ التَّعْلِيمْ الْعَدِيلْ التِّتَابِعَهْ، دَوْل يَبْقَوْا لَيْك مِثِلْ أَكِلْ الْيَنْطِيكْ قُدْرَةْ.
لَاكِنْ إِنْتَ رَافَقْتِنِي وَ تَعَرِفْنِي. شِفْتِنِي وَكِتْ أَنَا قَاعِدْ نِعَلِّمْ النَّاسْ وَ تَعَرِفْ حَالِي وَ نِيّتِي فِي كُلِّ شَيّءْ. تَعَرِفْ إِيمَانِي وَ صَبْرِي وَ مَحَبِّتِي وَ قَلْبِي الثَّابِتْ.