11 وَ لَحَدِّي أَيِّ وَاحِدْ يَشْهَدْ وَ يُقُولْ كَدَرْ عِيسَى الْمَسِيحْ هُو الرَّبّ وَ يِمَجِّدْ اللّٰهْ أَبُوهْ.
أَيِّ نَادُمْ الْيَشْهَدْ كَدَرْ عِيسَى هُو إِبْن اللّٰهْ، هُو قَاعِدْ ثَابِتْ فِي اللّٰهْ وَ اللّٰهْ قَاعِدْ ثَابِتْ فَوْقَهْ.
أَشَانْ دَا مَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ: <اللّٰهْ قَالْ: «أَنَا حَلَفْت بِنَفْسِي كَدَرْ كُلَّ رُكْبَةْ تَبْرُكْ قِدَّامِي وَ أَيِّ لِسَانْ يَشْهَدْ كَدَرْ أَنَا اللّٰهْ.»>
إِنْتُو تُقُولُوا أَنَا مُعَلِّمْكُو وَ سَيِّدْكُو وَ كَلَامْكُو صَحِيحْ.
وَ دَاهُو كِكَّيْف تَعَرْفُوا كَلَامْ هَنَا رُوحْ اللّٰهْ. كَنْ نَادُمْ يُقُولْ هُو يِحَجِّي بِقُدْرَةْ الرُّوحْ وَ يَشْهَدْ كَدَرْ عِيسَى هُو الْمَسِيحْ وَ بِقِي إِنْسَانِي وَكِتْ دَخَلْ فِي الدُّنْيَا، خَلَاصْ كَلَامَهْ دَا مِنْ اللّٰهْ.
فِي شَانْ دَا بَسْ، الْمَسِيحْ مَاتْ وَ بَعَثْ أَشَانْ يَبْقَى رَبّ الْحَيِّينْ وَ رَبّ الْمَيْتِينْ.
أَشَانْ دَا، نِدَوْر إِنْتُو تَفْهَمَوْا عَدِيلْ كَدَرْ النَّادُمْ الْيِحَجِّي بِقُدْرَةْ رُوحْ اللّٰهْ أَبَداً مَا يُقُولْ: «عِيسَى مَلْعُونْ.» وَ لَاكِنْ إِلَّا بِقُدْرَةْ الرُّوحْ الْقُدُّوسْ بَسْ، نَادُمْ يَقْدَرْ يُقُولْ: «عِيسَى هُو الرَّبّ».
وَ أَيِّ شَيّءْ التَّسْأَلَوْه بِأُسْمِي، أَنَا نِسَوِّيهْ أَشَانْ مَجْد أَبُويِ يِبِينْ زِيَادَةْ فَوْقِي أَنَا إِبْنَهْ.
وَ بِسَبَبْ الْمَسِيحْ، إِنْتُو آمَنْتُوا بِاللّٰهْ الْبَعَثَهْ مِنْ أُسْط الْمَيْتِينْ وَ أَنْطَاهْ الْمَجْد. وَ خَلَاصْ إِيمَانْكُو وَ عَشَمْكُو ثَابْتِينْ فِي اللّٰهْ.
وَ لَاكِنْ لَيْنَا أَنِحْنَ الْمُؤمِنِينْ، اللّٰهْ وَاحِدْ بَسْ. وَ هُو أَبُونَا الْخَلَقْ كُلَّ شَيّءْ وَ أَنِحْنَ نَحْيَوْا لَيَّهْ هُو. وَ الرَّبّ وَاحِدْ بَسْ وَ هُو عِيسَى الْمَسِيحْ وَ بَيَّهْ هُو كُلَّ شَيّءْ مَوْجُودْ وَ بَيَّهْ هُو أَنِحْنَ حَيِّينْ.
وَ أَيِّ نَادُمْ الْيِنَّصِرْ، أَنَا نِلَبِّسَهْ مِثِلْهُمْ خَلَقْ أَبْيَضْ وَ مَا نُقُشّ أُسْمَهْ مِنْ كِتَابْ الْحَيَاةْ. وَ أَنَا نَشْهَدْ لَيَّهْ قِدَّامْ أَبُويِ وَ قِدَّامْ مَلَائِكَتَهْ.
«وَ أَيِّ نَادُمْ الْيَشْهَدْ لَيِّ قِدَّامْ النَّاسْ، أَنَا كُلَ نَشْهَدْ لَيَّهْ قِدَّامْ أَبُويِ اللّٰهْ.
وَ أَكِيدْ، اللّٰهْ رَسَّلْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ بِشَارَةْ السَّلَامْ الْيَنْطِيهَا بِعِيسَى الْمَسِيحْ، رَبّ هَنَا كُلَّ النَّاسْ.
«خَلَاصْ، خَلِّي أَيِّ نَادُمْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ يَعَرِفْ بَلَا شَكَكْ كَدَرْ عِيسَى الْإِنْتُو كَتَلْتُوهْ فِي الصَّلِيبْ، اللّٰهْ جَعَلَهْ سِيدْكُو الْمَسِيحْ!»
وَ وَالْدَيْنَهْ حَجَّوْا مِثِلْ دَا أَشَانْ هُمَّنْ خَايْفِينْ مِنْ كُبَارَاتْ الْيَهُودْ. وَ الْكُبَارَاتْ أَوَّلْ أَسْتَفَقَوْا أَمْبَيْنَاتْهُمْ لِيَطُرْدُوا مِنْ بَيْت الصَّلَاةْ أَيِّ نَادُمْ الْيُقُولْ عِيسَى هُو الْمَسِيحْ.
أَشَانْ كُلَّ النَّاسْ يِكَرُّمُونِي أَنَا إِبْن اللّٰهْ مِثِلْ يِكَرُّمُوا اللّٰهْ. وَ النَّادُمْ الْمَا يِكَرِّمْنِي أَنَا إِبْن اللّٰهْ، مَا يِكَرِّمْ اللّٰهْ الرَّسَّلَانِي.
اللّٰهْ حَجَّى لِسِيدِي الْمَلِكْ وَ قَالْ: «أَقْعُدْ بِنُصِّي الزَّيْنَايْ لَحَدِّي نُخُطّ عُدْوَانَكْ تِحِتْ رِجِلَيْنَكْ.»
غَشَّاشِينْ كَتِيرِينْ قَمَّوْا يُرُوغُوا فِي الدُّنْيَا. هُمَّنْ يَابَوْا مَا يَشْهَدَوْا كَدَرْ عِيسَى الْمَسِيحْ بِقِي إِنْسَانِي وَكِتْ جَاءْ فِي الدُّنْيَا. النَّادُمْ الْيُقُولْ كَلَامْ مِثِلْ دَا، هُو غَشَّاشْ وَ عَدُو الْمَسِيحْ.
وَ الْإِنْسَانْ الْأَوَّلْ، هُو هَنَا الْأَرْض وَ هَنَا التُّرَابْ. وَ الْإِنْسَانْ التَّانِي، هُو هَنَا السَّمَاءْ.
وَ جَاءْ أَشَانْ النَّاسْ الْمَا يَهُودْ كُلَ يَشْكُرُوا اللّٰهْ فِي شَانْ رَحْمَتَهْ. مَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ: <بِسَبَبْ دَا، يَا اللّٰهْ، فِي أُسْط الْأُمَمْ نَشْكُرَكْ وَ بِغِنَيْ، نَمْدَحْ أُسْمَكْ.>
وَ تُومَا رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «إِنْتَ رَبِّي. إِنْتَ إِلٰـهِي!»
وَ وَكِتْ عِيسَى قَالْ كُلَّ الْكَلَامْ دَا خَلَاصْ، هُو رَفَعْ رَاسَهْ وَ شَافْ فَوْق فِي السَّمَاءْ وَ قَالْ: «يَا أَبُويِ، الْوَكِتْ جَاءْ. أَنْطِي مَجْد لَيِّ أَنَا إِبْنَكْ أَشَانْ أَنَا إِبْنَكْ نِمَجِّدَكْ.
وَ فِي الْوَكِتْ دَا كُلَ، نَاسْ كَتِيرِينْ مِنْ الْكُبَارَاتْ آمَنَوْا بِعِيسَى. وَ لَاكِنْ مَا قَالَوْا شَيّءْ قِدَّامْ النَّاسْ أَشَانْ هُمَّنْ خَايْفِينْ مِنْ الْفَرِيزِيِّينْ. هُمَّنْ مَا دَوَّرَوْا الْفَرِيزِيِّينْ يَطُرْدُوهُمْ مِنْ بُيُوتْ الصَّلَاةْ
الْيَوْم وِلْدَوْا لَيْكُو صَغِيرْ فِي مَدِينَةْ دَاوُدْ وَ هُو الْيِنَجِّي النَّاسْ وَ هُو الْمَسِيحْ وَ الرَّبّ.
وَ فِي وَكِتْ حُكْمَهْ، بَنِي يَهُوذَا يَلْقَوْا النَّجَاةْ وَ بَنِي إِسْرَائِيلْ يَسْكُنُوا بِأَمَانْ. وَ دَاهُو الْأُسُمْ الْيِسَمُّوهْ بَيَّهْ، اللّٰهْ هُو بَسْ الْيِجِيبْ لَيْنَا الْعَدَالَةْ.»
وَ بِسَبَبْ دَا، يَا اللّٰهْ، فِي أُسْط الْأُمَمْ، نَشْكُرَكْ وَ بِغِنَيْ، نَمْدَحْ أُسْمَكْ.
وَ عِيسَى رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «كَنْ نَادُمْ يِحِبِّنِي هُو يِتَابِعْ كَلَامِي. وَ أَبُويِ يِحِبَّهْ وَ أَنِحْنَ نَجُوا لَيَّهْ وَ نَسْكُنُوا مَعَايَهْ.
وَ كَنْ أَنَا سَيِّدْكُو وَ مُعَلِّمْكُو وَ أَنَا غَسَّلْت رِجْلَيْكُو، وَاجِبْ أَيِّ وَاحِدْ مِنْكُو يِغَسِّلْ رِجْلَيْ الْآخَرِينْ.