29 أَشَانْ اللّٰهْ أَنْطَاكُو رَحْمَةْ وَ بِالرَّحْمَةْ دِي، إِنْتُو مَا تِآمُنُوا بِالْمَسِيحْ بَسْ لَاكِنْ تَتْعَبَوْا فِي شَانَهْ كُلَ.
يَا أَخْوَانِي، أَفْرَحَوْا فِي أَيِّ تَعَبْ الْيَجِيكُو
إِنْتُو قَاعِدِينْ تِشَارُكُوا فِي تَعَبْ الْمَسِيحْ وَ أَشَانْ دَا، أَفْرَحَوْا فِي أُسْط التَّعَبْ. وَ كَنْ شَارَكْتُوا فِي تَعَبْ الْمَسِيحْ دَا، تَفْرَحَوْا فَرْحَةْ شَدِيدَةْ وَكِتْ هُو يِبِينْ فِي مَجْدَهْ.
وَ الرُّسُلْ مَرَقَوْا مِنْ بَكَانْ الْمَجْلَسْ فَرْحَانِينْ أَشَانْ اللّٰهْ شَرَّفَاهُمْ بِالتَّعَبْ التِّعِبَوْه فِي شَانْ أُسُمْ عِيسَى.
وَ زِيَادَةْ مِنْ دَا، نَفْرَحَوْا كُلَ فِي التَّعَبْ الْيَجِي فَوْقنَا أَشَانْ نَعَرْفُوا التَّعَبْ يَنْطِينَا الصَّبُرْ.
وَ فِي كُلَّ الْحِلَّالْ دَوْل، شَجَّعَوْا التَّلَامِيذ وَ وَصَّوْهُمْ أَشَانْ يَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِي الْإِيمَانْ. وَ قَالَوْا لَيْهُمْ: «أَكِيدْ، تَعَبْ كَتِيرْ يَجِي فَوْقنَا كُلِّنَا فِي الدَّرِبْ الْيِوَدِّينَا فِي مَمْلَكَةْ اللّٰهْ.»
أَيْوَى، بِرَحْمَةْ اللّٰهْ بَسْ، إِنْتُو نِجِيتُوا بِسَبَبْ إِيمَانْكُو بِالْمَسِيحْ. إِنْتُو مَا نَجَّيْتُوا نُفُوسْكُو لَاكِنْ النَّجَاةْ دِي هَدِيَّةْ مِنْ اللّٰهْ.
وَ وَكِتْ إِنْتُو غَطَّسَوْكُو، شَارَكْتُوا مَعَايَهْ فِي مَوْتَهْ وَ شَارَكْتُوا فِي بُعَاثَهْ بِإِيمَانْكُو بِقُدْرَةْ اللّٰهْ الْبَعَثَهْ مِنْ أُسْط الْمَيْتِينْ.
وَ وَكِتْ وِصْلَوْا خَلَاصْ، نَادَوْا كُلَّ جَمَاعَةْ الْمُؤمِنِينْ يِلِمُّوا. وَ أَوْرَوْهُمْ بِكُلَّ شَيّءْ الْاللّٰهْ سَوَّاهْ بَيْهُمْ وَ كِكَّيْف اللّٰهْ فَتَحْ دَرِبْ الْإِيمَانْ لِلنَّاسْ الْمَا يَهُودْ.
وَ لَاكِنْ كُلَّ النَّاسْ الْيِآمُنُوا بِعِيسَى، اللّٰهْ يِحَرِّرْهُمْ مِنْ ذُنُوبْهُمْ.
وَ عِيسَى قَالْ لَيَّهْ: «مَبْرُوكْ لَيْك سِمْعَانْ وِلَيْد يُوحَنَّا! الْفِكِرْ دَا مَا جَايْ مِنْ إِنْسَانْ! لَاكِنْ أَبُويِ اللّٰهْ بَسْ أَنْطَاكْ.