14 وَ بَيْدَا، أَعَزِلْ اللَّاوِيِّينْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ هُمَّنْ يَبْقَوْا هِنَيّ أَنَا اللّٰهْ.
وَ اللّٰهْ الْقَادِرْ قَالْ: «فِي الْيَوْم النُّقُمّ فَوْقَهْ، هُمَّنْ يَبْقَوْا هِنَيّ أَنَا حَلَالِي. وَ نِحِنّ فَوْقهُمْ مِثِلْ نَادُمْ يِحِنّ فِي وِلَيْدَهْ الْيَخْدِمْ لَيَّهْ.
وَ دَاهُو أَنَا عَزَلْت أَخْوَانْكُو اللَّاوِيِّينْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ أَنْطَيْتهُمْ لَيْكُو مِثِلْ هَدِيَّةْ أَشَانْ يَخْدُمُوا فِي خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ.
«أَجْعَلْ اللَّاوِيِّينْ فِي بَدَلْ كُلَّ أَوْلَادْ الْبِكِرْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ بَهَايِمْ اللَّاوِيِّينْ فِي بَدَلْ بَهَايِمْهُمْ. وَ اللَّاوِيِّينْ يَبْقَوْا هِنَيّ أَنَا اللّٰهْ.
وَ بَيْدَا، عِيسَى بِقِي كَبِيرْ رُجَالْ الدِّينْ الْمُوَافِقْ لَيْنَا مَرَّةْ وَاحِدْ. هُو قُدُّوسْ وَ مَا عِنْدَهْ أَيِّ عَيْب وَ هُو دَايْماً طَاهِرْ. هُو مَعْزُولْ بَعِيدْ مِنْ الْمُذْنِبِينْ وَ مَرْفُوعْ فَوْق فِي السَّمَاوَاتْ.
لَاكِنْ مِنْ أَنَا فِي بَطُنْ أَمِّي، اللّٰهْ عَزَلَانِي وَ بِنِعْمَتَهْ، نَادَانِي. وَ فِي الْوَكِتْ الْاللّٰهْ قَطَعَهْ لَيِّ،
جَوَابْ مِنِّي أَنَا بُولُسْ عَبِدْ عِيسَى الْمَسِيحْ. اللّٰهْ نَادَانِي أَشَانْ نَبْقَى رَسُولْ وَ عَزَلَانِي أَشَانْ نِبَلِّغْ بِشَارْتَهْ
وَ فِي الْوَكِتْ دَاكْ، اللّٰهْ عَزَلْ قَبِيلَةْ اللَّاوِيِّينْ لِيِشِيلُوا صَنْدُوقْ مُعَاهَدَةْ اللّٰهْ وَ لِيَقِيفُوا قِدَّامَهْ وَ يَخْدُمُوا لَيَّهْ وَ يِبَارُكُوا الشَّعَبْ بِأُسْمَهْ. وَ دَا مِثِلْ هُمَّنْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ لَحَدِّي الْيَوْم.
أَشَانْ كُلَّ أَوْلَادْ الْبِكِرْ هِنَيّ. مِنْ يَوْم أَنَا كَتَلْت كُلَّ أَوْلَادْ الْبِكِرْ فِي بَلَدْ مَصِرْ، كُلَّ أَوْلَادْ الْبِكِرْ فِي إِسْرَائِيلْ كَنْ مِنْ النَّاسْ وَلَّا مِنْ الْبَهَايِمْ كُلَ، أَنَا خَصَّصْتُهُمْ لِيَبْقَوْا هِنَيّ أَنَا.
«حَجِّي لِبَنِي إِسْرَائِيلْ وَ قُولْ لَيْهُمْ الْكَلَامْ دَا. أَيِّ رَاجِلْ أَوْ مَرَةْ كَنْ يِعَاهِدْ اللّٰهْ بِنَذِرْ أَشَانْ يِخَصِّصْ نَفْسَهْ لَيَّهْ،
«دَاهُو أَنَا شِلْت اللَّاوِيِّينْ مِنْ كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ فِي بَدَلْ كُلَّ أَوْلَادْ الْبِكِرْ مِنْ أَمَّهَاتْهُمْ أَشَانْ اللَّاوِيِّينْ يَبْقَوْا هِنَيّ أَنَا.
وَ جِيبْ اللَّاوِيِّينْ قِدَّامْ هَارُونْ وَ أَوْلَادَهْ وَ قَدِّمْهُمْ مِثِلْ هَدِيَّةْ مَرْفُوعَةْ لِلّٰهْ.
وَ أَنْطِي اللَّاوِيِّينْ لِهَارُونْ وَ أَوْلَادَهْ أَشَانْ يِسَاعُدُوهُمْ. وَ هُمَّنْ يَبْقَوْا مِثِلْ عَطِيَّةْ الْجَابَوْهَا كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ.