24 ‹اللّٰهْ يِبَارِكُّو وَ يَحْفَضْكُو.
خَلِّي اللّٰهْ رَبّ السَّلَامْ ذَاتَهْ يِخَصِّصْ قُلُوبْكُو مَرَّةْ وَاحِدْ وَ يَحْفَضْكُو سَالِمِينْ فِي الرُّوحْ وَ النَّفْس وَ الْجِسِمْ أَشَانْ تُكُونُوا بَلَا عَيْب فِي يَوْم جَيَّةْ رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ اللّٰهْ يَنْطِيكُو سَلَامَهْ الْفَايِتْ فِكِرْ النَّاسْ. وَ خَلِّي سَلَامْ اللّٰهْ يَحْفَضْ قُلُوبْكُو وَ أَفْكَارْكُو وَ تَقْعُدُوا ثَابْتِينْ فِي الْمَسِيحْ عِيسَى.
اللّٰهْ قَادِرْ وَ يَقْدَرْ يَحْفَضْكُو أَشَانْ مَا تَقَعَوْا. هُو بَسْ يِوَدِّيكُو فِي حَضَرَتَهْ الْمَجِيدَةْ بَلَا أَيِّ عَيْب، فَرْحَانِينْ فَرْحَةْ شَدِيدَةْ.
«أَنَا اللّٰهْ نَادَيْتَكْ لِلْعَدَالَةْ وَ كَرَبْت إِيدَكْ. أَنَا حَفَضْتَكْ وَ ثَبَّتَّكْ لِنِسَوِّيكْ تَبْقَى مُعَاهَدَةْ لِلشَّعَبْ وَ نُورْ لِلْأُمَمْ.
أَنَا مَا نَقْعُدْ فِي الدُّنْيَا لَاكِنْ هُمَّنْ قَاعِدِينْ فِي الدُّنْيَا وَ أَنَا نَمْشِي لَيْك. يَا أَبُويِ الْقُدُّوسْ، أَحْفَضْهُمْ بِأُسْمَكْ الْأَنْطَيْتنِي، أَشَانْ هُمَّنْ يَبْقَوْا وَاحِدْ مِثِلْ إِنْتَ وَ أَنَا وَاحِدْ.
أَشَانْ هُو يَامُرْ مَلَائِكَتَهْ يَحْفَضَوْك فِي كُلَّ دُرُوبَكْ.
وَ مِنْ صَهْيُون، اللّٰهْ يِبَارِكُّو، وَ هُو خَالِقْ السَّمَاوَاتْ وَ الْأَرْض.
وَ بَعَدْ شِيَّةْ، بُعَازْ كُلَ جَاءْ مِنْ بَيْت لَحَمْ وَ قَالْ لِلَّمَّامِينْ: «اللّٰهْ مَعَاكُو!» وَ هُمَّنْ قَالَوْا لَيَّهْ: «اللّٰهْ يِبَارِكَكْ!»
أَحْفَضْنِي مِثِلْ يَحْفَضَوْا وَلْد الْعَيْن وَ خُطِّنِي تِحِتْ جَنَاحَيْك.
اللّٰهْ يَحْفَضْ النَّاسْ الصَّالِحِينْ وَ فِي الضَّلَامْ، يُمُوتُوا الْفَسْلِينْ. أَشَانْ الْإِنْسَانْ بِقُدُرْتَهْ مَا يِنَّصِرْ.
وَ قُدْرَةْ اللّٰهْ تَحْفَضْكُو بِإِيمَانْكُو أَشَانْ تَلْقَوْا النَّجَاةْ الْاللّٰهْ جَهَّزَاهَا وَ يِبَيِّنْهَا فِي الْيَوْم الْأَخِيرْ.
عَلَيْكُمْ رَحْمَةْ الرَّبّ عِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ النِّعْمَةْ لِكُلَّ النَّاسْ الْيِحِبُّوا رَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ بِالْمَحَبَّةْ الْمَا تِكَمِّلْ أَبَداً.
يَا رَبّ، نَجِّي شَعَبَكْ! هُمَّنْ الْوَرَثَتَكْ، بَارِكْهُمْ. أَبْقَى رَاعِيهُمْ وَ فَكِّرْ فَوْقهُمْ إِلَى الْأَبَدْ.
أَنَا اللّٰهْ بَسْ حَارِسْهَا وَ نَزْقِيهَا فِي كُلَّ وَكِتْ. وَ فِي شَانْ مَا يَدْخُلُوا فَوْقهَا، أَنَا قَاعِدْ نَحْرِسْهَا لَيْل وَ نَهَارْ.
وَ كَنْ إِنْتَ تَشْكُرْ اللّٰهْ بِلُغَّاتْ الْيَجُوا مِنْ الرُّوحْ، النَّادُمْ الْمَا يَفْهَمْ كَلَامَكْ دَا، يَبْقَى لَيْك مِثِلْ أَجْنَبِي. هُو مَا يَفْهَمْ الْكَلَامْ الْإِنْتَ تُقُولَهْ وَ أَشَانْ دَا، مَا يَقْدَرْ يُقُولْ: «آمِينْ.»
شِيفْ! نِأَكِّدْ لَيْك! أَنَا ذَاتِي قَاعِدْ مَعَاكْ. نَحْفَضَكْ فِي أَيِّ بَكَانْ التَّمْشِي فَوْقَهْ وَ نِقَبِّلَكْ فِي الْبَلَدْ دِي. أَنَا مَا نِخَلِّيكْ وَ لَحَدِّي نِتِمّ كُلَّ الشَّيّءْ الْقُلْتَهْ لَيْك.»
وَ خَلَاصْ هَسَّعْ دَا، أَقْبَلْ سُؤَالِي وَ بَارِكْ عَايِلْتِي أَنَا عَبْدَكْ لِيَمُلْكُوا قِدَّامَكْ إِلَى الْأَبَدْ. يَا اللّٰهْ رَبِّي، أَشَانْ إِنْتَ بَسْ قُلْت بِبَرَكَتَكْ، عَايِلَةْ بَيْتِي تَلْقَى بَرَكَةْ دَايْمَةْ.»
وَ هَسَّعْ دَا، يَا إِلٰـهْنَا، أَسْمَعْ الصَّلَاةْ وَ الدُّعَا هَنَا عَبْدَكْ. فِي شَانْ أُسْمَكْ، يَا رَبّ، وَجِّهْ نُورْ وِجْهَكْ عَلَيْ بَيْتَكْ الْمُقَدَّسْ الْخِرِبْ.