14 كَنْ رَاجِلْ الْمَرَةْ دِي نَنْدَلْ وَ شَكَّ فَوْقهَا، كَنْ هِي نَجَّسَتْ نَفِسْهَا وَلَّا مَا نَجَّسَتْ نَفِسْهَا كُلَ،
خُطِّنِي فِي قَلْبَكْ وَ أَخْتِمْ فَوْقَهْ وَ دِسِّنِي مِثِلْ خَاتِمْ فِي أُصْبَعَكْ. أَشَانْ الْحُبّ شَدِيدْ مِثِلْ الْمَوْت وَ الرَّيْدَةْ شَدِيدَةْ مِثِلْ الْقَبُرْ. وَ نَارْ الْحُبّ مِثِلْ نَارْ ضَرِبِينْ الرَّعَدْ وَ لَهِيبْهَا مِثِلْ أَمْ بَلْبَالَةْ الْجَايَةْ مِنْ اللّٰهْ.
أَشَانْ النِّنْدِلِي يِلِزّ الرَّاجِلْ فِي الزَّعَلْ الْحَارّ وَ مَا يَرْحَمْ الزَّانِي وَكِتْ يِلْكَفَّى فَوْقَهْ التَّارْ.
وَلَّا نِدَوْرُوا نِزَعُّلُوا رَبِّنَا؟ لَا! أَنِحْنَ قَادْرِينْ مِنَّهْ هُو وَلَّا؟ لَا!
وَ دَاهُو كَلَامْ اللّٰهْ: «فِي شَانْ دَا، أَرْجَوْنِي! يَوْم وَاحِدْ، نُقُمّ لِلْغَنِيمَةْ. أَشَانْ قَرَّرْت نِلِمّ الْأُمَمْ وَ نَجْمَعْ الْمَمَالِكْ. وَ نِنَزِّلْ فَوْقهُمْ زَعَلِي وَ كُلَّ غَضَبِي الْمُحْرِقْ. أَشَانْ بِنَارْ غِيرْتِي، كُلَّ الْأَرْض تَحْرَقْ.»
أَوْ الْقَانُونْ دَا بُخُصّ الرَّاجِلْ الْيِنَنْدِلْ وَ يُشُكّ فِي مَرْتَهْ. وَ بَيْدَا، هُو يَقْدَرْ يِوَقِّفْهَا قِدَّامْ اللّٰهْ وَ رَاجِلْ الدِّينْ يِطَبِّقْ فَوْقهَا الْقَانُونْ دَا.