33 وَ دِي خِدْمَةْ خُشُومْ بُيُوتْ مَرَارِي فِي خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ تِحِتْ مُرَاقَبَةْ إِتَمَارْ وِلَيْد هَارُونْ رَاجِلْ الدِّينْ.»
وَ دِي خِدْمَةْ خُشُومْ بُيُوتْ قِرْشُونْ هُمَّنْ يَخْدُمُوا وَ يَحْفَضَوْا خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ تِحِتْ مُرَاقَبَةْ إِتَمَارْ وِلَيْد هَارُونْ رَاجِلْ الدِّينْ.»
وَ نَادُمْ يَكْرُبْ أَخُوهْ الْمِنْ عَايِلْتَهْ وَ يُقُولْ لَيَّهْ: «إِنْتَ عِنْدَكْ خَلَقْ، أَبْقَى قَايِدْنَا! وَ الْخَرَابْ دَا يَبْقَى تِحِتْ سُلْطِتَكْ.»
وَ يَشُوعْ قَالْ لِرُجَالْ الدِّينْ: «شِيلُوا صَنْدُوقْ مُعَاهَدَةْ اللّٰهْ وَ أَمْشُوا قِدَّامْ الشَّعَبْ.» وَ خَلَاصْ هُمَّنْ شَالَوْا صَنْدُوقْ الْمُعَاهَدَةْ وَ مَشَوْا قِدَّامْ الشَّعَبْ.
وَ الْعَمَدْ الْمُحَوِّقِينْ بَيْهُمْ الْفَضَايْ وَ الْأَسَاسْ وَ الْوُتَادْ وَ الْحُبَالْ وَ كُلَّ الْمُعِدَّاتْ الْوَاجِبْ لَيْهُمْ لِيِسَوُّوا خِدْمِتْهُمْ. أَيِّ وَاحِدْ يِنَادُوهْ بِأُسْمَهْ وَ يِكَلُّفُوهْ بِالْمُعِدَّاتْ الْيَحْفَضْهُمْ وَ الْيَنْقُلْهُمْ.
وَ مُوسَى وَ هَارُونْ وَ شُيُوخْ الْمُجْتَمَعْ حَسَبَوْا ذُرِّيَّةْ قَهَاتْ حَسَبْ خُشُومْ بُيُوتْهُمْ وَ عَايِلَاتْهُمْ.
وَ دَاهُو وَزِنْ الْخُمَامْ الْبَنَوْا بَيَّهْ خَيْمَةْ الْعِبَادَةْ وَ هِي الْخَيْمَةْ الْبَعَدَيْن يُخُطُّوا فَوْقهَا لِيحَانْ الْمُعَاهَدَةْ. وَ مُوسَى أَمَرْ اللَّاوِيِّينْ يِسَجُّلُوا الْمُعِدَّاتْ دَوْل تِحِتْ مَسْؤُولِيَّةْ إِتَمَارْ وِلَيْد هَارُونْ رَاجِلْ الدِّينْ.
وَ الْأَرْبَعَةْ كَارَّوْ وَ التَّمَانَةْ تِيرَانْ الْفَضَّلَوْا، أَنْطَاهُمْ لِذُرِّيَّةْ مَرَارِي حَسَبْ الشَّيّءْ الْوَاجِبْ لَيْهُمْ فِي خِدْمِتْهُمْ تِحِتْ مُرَاقَبَةْ إِتَمَارْ وِلَيْد هَارُونْ رَاجِلْ الدِّينْ.