8 وَ لَاكِنْ كَنْ فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ رَاجِلْهَا سِمِعْ بَسْ دَحَرْهَا، خَلَاصْ هُو يِبَطِّلْ النَّذِرْ وَ الْحَلِيفَةْ السَّوَّتْهُمْ وَ بَيْدَا، اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا.
وَ اللّٰهْ قَالْ لِلْمَرَةْ: «غَلَبَتْكِ تَبْقَى لَيْكِ قَاسِيَةْ وَ إِنْتِ تَتْعَبَيْ فِي الْوَالُودَةْ. وَ عِنْدِكِ شَهْوَةْ لِرَاجِلْكِ وَ لَاكِنْ هُو يَمْلُكِّ.»
وَاجِبْ الْعَوِينْ يَسْكُتَنْ. مَا عِنْدِهِنْ إِذِنْ يِحَجَّنْ. مِثِلْ مَكْتُوبْ فِي التَّوْرَاةْ، وَاجِبْ يَبْقَنْ ضَلُولَاتْ.
الْمَرَةْ مَا تَقْدَرْ تِسَوِّي مِثِلْ تِدَوْرَهْ بِجِسِمْهَا أَشَانْ رَاجِلْهَا بَسْ عِنْدَهْ حَقّ فَوْقَهْ. وَ مِثِلْ دَا، الرَّاجِلْ كُلَ مَا يَقْدَرْ يِسَوِّي مِثِلْ يِدَوْرَهْ بِجِسْمَهْ أَشَانْ مَرْتَهْ بَسْ عِنْدَهَا حَقّ فَوْقَهْ.
«وَ وَكِتْ نَادُمْ بَلَا فِكِرْ كَلَّمْ وَ حَلَفْ فِي أَيِّ حَالَةْ لِيِسَوِّي الشَّرّ أَوْ الْخَيْر، كَنْ هُو عِرِفْ خَطَايَهْ، خَلَاصْ هُو يَبْقَى خَاطِي.
وَ لَاكِنْ كَنْ فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ أَبُوهَا سِمِعْ بَسْ دَحَرْهَا، خَلَاصْ هِي مَا مَسْؤُولَة مِنْ النَّذِرْ وَ لَا مِنْ الْحَلِيفَةْ وَ اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا أَشَانْ أَبُوهَا دَحَرْهَا.
كَنْ رَاجِلْهَا سِمِعْ وَ مَا قَالْ شَيّءْ، خَلَاصْ نَذِرْهَا دَا هِي مَسْؤُولَة مِنَّهْ وَ حَلِيفِتْهَا كُلَ هِي مَسْؤُولَة مِنْهَا.
«وَ كَنْ لِلْمَرَةْ الْأَرْمَلَةْ أَوْ الْمُطَلَّقَةْ، كَنْ سَوَّتْ نَذِرْ أَوْ حَلِيفَةْ، هِي مَسْؤُولَة مِنَّهْ.
وَ رَاجِلْهَا قَالْ: «سَوِّي الشَّيّءْ التِّدَوْرَهْ. وَ أَقْعُدِي لَحَدِّي تَفُرْدِيهْ. وَ اللّٰهْ بَسْ يِحَقِّقْ كَلَامَهْ.» وَ خَلَاصْ، حِنَّةْ قَعَدَتْ فِي الْبَيْت وَ كَرَبَتْ وِلَيْدهَا لَحَدِّي فَرَدَتَهْ.
وَ الْعَوِينْ قَالَنْ: «وَكِتْ أَنِحْنَ نِحَرُّقُوا بَخُورْ وَ نِقَدُّمُوا هَدِيَّةْ شَرَابْ لِمَلِكَةْ السَّمَاءْ، دَا مَا بِإِذِنْ رُجَالْنَا وَلَّا؟ وَ مَا بِإِذِنْ رُجَالْنَا قَاعِدِينْ نِسَوُّوا كَعَكْ فِي صُورِتْهَا وَ نِقَدُّمُوا لَيْهَا هَدِيَّةْ شَرَابْ وَلَّا؟»