7 كَنْ رَاجِلْهَا سِمِعْ وَ مَا قَالْ شَيّءْ، خَلَاصْ نَذِرْهَا دَا هِي مَسْؤُولَة مِنَّهْ وَ حَلِيفِتْهَا كُلَ هِي مَسْؤُولَة مِنْهَا.
«وَ كَنْ الْبِنْت دِي سَوَّتْ نَذِرْهَا وَ الْكَلَامْ الْهِي حَلَفَتْ بَيَّهْ وَ بَعَدْ دَا أَخَدَتْ،
وَ لَاكِنْ كَنْ فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ رَاجِلْهَا سِمِعْ بَسْ دَحَرْهَا، خَلَاصْ هُو يِبَطِّلْ النَّذِرْ وَ الْحَلِيفَةْ السَّوَّتْهُمْ وَ بَيْدَا، اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا.
وَ رَاجِلْهَا قَالْ: «سَوِّي الشَّيّءْ التِّدَوْرَهْ. وَ أَقْعُدِي لَحَدِّي تَفُرْدِيهْ. وَ اللّٰهْ بَسْ يِحَقِّقْ كَلَامَهْ.» وَ خَلَاصْ، حِنَّةْ قَعَدَتْ فِي الْبَيْت وَ كَرَبَتْ وِلَيْدهَا لَحَدِّي فَرَدَتَهْ.
وَ الْعَوِينْ قَالَنْ: «وَكِتْ أَنِحْنَ نِحَرُّقُوا بَخُورْ وَ نِقَدُّمُوا هَدِيَّةْ شَرَابْ لِمَلِكَةْ السَّمَاءْ، دَا مَا بِإِذِنْ رُجَالْنَا وَلَّا؟ وَ مَا بِإِذِنْ رُجَالْنَا قَاعِدِينْ نِسَوُّوا كَعَكْ فِي صُورِتْهَا وَ نِقَدُّمُوا لَيْهَا هَدِيَّةْ شَرَابْ وَلَّا؟»
وَ اللّٰهْ قَالْ لِلْمَرَةْ: «غَلَبَتْكِ تَبْقَى لَيْكِ قَاسِيَةْ وَ إِنْتِ تَتْعَبَيْ فِي الْوَالُودَةْ. وَ عِنْدِكِ شَهْوَةْ لِرَاجِلْكِ وَ لَاكِنْ هُو يَمْلُكِّ.»
وَ سَوَّتْ نَذِرْ وَ قَالَتْ: «يَا اللّٰهْ الْقَادِرْ، شِيفْنِي أَنَا خَادْمَكْ! فَكِّرْ فَوْقِي وَ مَا تَنْسَانِي! أَنْطِينِي وِلَيْد. كَنْ أَنْطَيْتنِي وِلَيْد، أَنَا نَنْطِيهْ لَيْك مُدَّةْ حَيَاتَهْ. وَ مَا نِزَيِّنْ رَاسَهْ أَبَداً وَ دَا يِوَصِّفْ كَدَرْ أَنَا أَنْطَيْتَهْ لَيْك.»
مَثَلاً، الْمَرَةْ الْمَاخْدَةْ مَرْبُوطَةْ مَعَ رَاجِلْهَا بِشُرُوطْ التَّوْرَاةْ وَكِتْ هُو حَيّ. لَاكِنْ كَنْ رَاجِلْهَا مَاتْ، الْمَرَةْ تَبْقَى حُرَّةْ مِنْ رُبَاطْ شُرُوطْ التَّوْرَاةْ.