4 كَنْ أَبُوهَا سِمِعْ بِنَذِرْهَا وَ حَلِيفِتْهَا وَ مَا قَالْ شَيّءْ، خَلَاصْ نَذِرْهَا دَا هِي مَسْؤُولَة مِنَّهْ وَ حَلِيفِتْهَا كُلَ هِي مَسْؤُولَة مِنْهَا.
«وَ كَنْ بِنْت صَبِيَّةْ قَاعِدَةْ فِي بَيْت أَبُوهَا وَ تِسَوِّي نَذِرْ لِلّٰهْ وَ تَحْلِفْ وَ تُقُولْ تِتِمّ حَلِيفِتْهَا،
وَ لَاكِنْ كَنْ فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ أَبُوهَا سِمِعْ بَسْ دَحَرْهَا، خَلَاصْ هِي مَا مَسْؤُولَة مِنْ النَّذِرْ وَ لَا مِنْ الْحَلِيفَةْ وَ اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا أَشَانْ أَبُوهَا دَحَرْهَا.