15 وَ لَاكِنْ كَنْ هُو بَطَّلْ النَّذِرْ أَوْ الْحَلِيفَةْ دِي بَعَدْ يَوْم مِنْ هُو سِمِعْ، خَلَاصْ هُو يِشِيلْ مَسْؤُولِيَّةْ الْخَطَا هَنَا مَرْتَهْ.»
«وَكِتْ إِنْسَانْ حِضِرْ فِي مُشْكِلَةْ أَوْ يَعَرِفْ الْمُشْكِلَةْ دِي وَ حَلَّفَوْه لِيَشْهَدْ، كَنْ هُو لَبَّدْ نَفْسَهْ وَ أَبَى مَا يَشْهَدْ، النَّادُمْ دَا يُكُونْ مُذْنِبْ وَ يِلْحَمَّلْ نَتِيجَةْ خَطَايَهْ.
وَ هَسَّعْ مَا فِي فَرِقْ بَيْن الْيَهُودِي وَ الْمَا يَهُودِي، وَ لَا بَيْن الْعَبِدْ وَ الْحُرّ، وَ لَا بَيْن الرَّاجِلْ وَ الْمَرَةْ، لَاكِنْ كُلُّكُو وَاحِدْ فِي الْمَسِيحْ عِيسَى.
وَ لَاكِنْ كَنْ رَاجِلْهَا يِبَطِّلْ كَلَامْهَا فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ هُو سِمِعْ، خَلَاصْ هِي مَا عِنْدَهَا نَذِرْ وَ لَا عِنْدَهَا حَلِيفَةْ أَشَانْ رَاجِلْهَا بَطَّلَاهُمْ وَ اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا.
وَ لَاكِنْ كَنْ فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ رَاجِلْهَا سِمِعْ بَسْ دَحَرْهَا، خَلَاصْ هُو يِبَطِّلْ النَّذِرْ وَ الْحَلِيفَةْ السَّوَّتْهُمْ وَ بَيْدَا، اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا.
وَ لَاكِنْ كَنْ فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ أَبُوهَا سِمِعْ بَسْ دَحَرْهَا، خَلَاصْ هِي مَا مَسْؤُولَة مِنْ النَّذِرْ وَ لَا مِنْ الْحَلِيفَةْ وَ اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا أَشَانْ أَبُوهَا دَحَرْهَا.
وَ كَنْ رَاجِلْهَا مَا قَالْ شَيّءْ لَحَدِّي أَمْبَاكِرْ، خَلَاصْ هُو سَوَّاهَا مَسْؤُولَة مِنْ النَّذِرْ أَوْ الْحَلِيفَةْ أَشَانْ هُو مَا قَالْ شَيّءْ فِي الْيَوْم الْأَوَّلْ وَكِتْ هُو سِمِعْ.
وَ دَوْل الْقَوَانِينْ الْاللّٰهْ أَمَرْ بَيْهُمْ مُوسَى وَ بُخُصُّوا الرَّاجِلْ وَ مَرْتَهْ أَوْ الْأَبُو وَ بِنْتَهْ الصَّبِيَّةْ وَكِتْ هِي لِسَّاعْ قَاعِدَةْ مَعَايَهْ فِي بَيْتَهْ.