11 كَنْ رَاجِلْهَا سِمِعْ وَ مَا قَالْ شَيّءْ وَ مَا دَحَرْهَا، خَلَاصْ نَذِرْهَا دَا هِي مَسْؤُولَة مِنَّهْ وَ حَلِيفِتْهَا كُلَ هِي مَسْؤُولَة مِنْهَا.
وَ لَاكِنْ كَنْ فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ أَبُوهَا سِمِعْ بَسْ دَحَرْهَا، خَلَاصْ هِي مَا مَسْؤُولَة مِنْ النَّذِرْ وَ لَا مِنْ الْحَلِيفَةْ وَ اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا أَشَانْ أَبُوهَا دَحَرْهَا.
«وَ لَاكِنْ كَنْ الْمَرَةْ فِي بَيْت رَاجِلْهَا بَسْ هِي سَوَّتْ نَذِرْ وَ حَلَفَتْ وَ قَالَتْ تِسَوِّي شَيّءْ
وَ لَاكِنْ كَنْ رَاجِلْهَا يِبَطِّلْ كَلَامْهَا فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ هُو سِمِعْ، خَلَاصْ هِي مَا عِنْدَهَا نَذِرْ وَ لَا عِنْدَهَا حَلِيفَةْ أَشَانْ رَاجِلْهَا بَطَّلَاهُمْ وَ اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا.