16 وَ مُوسَى حَسَبَاهُمْ حَسَبْ كَلَامْ اللّٰهْ الْهُو أَمَرَهْ بَيَّهْ.
وَ دَا عَدَدْ الرُّجَالْ مِنْ خُشُومْ بُيُوتْ قَهَاتْ الْقَاعِدِينْ يَخْدُمُوا فِي خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ. وَ خَلَاصْ مُوسَى وَ هَارُونْ حَسَبَوْهُمْ حَسَبْ كَلَامْ اللّٰهْ لِمُوسَى.
وَ حَسَبْ كَلَامْ اللّٰهْ، مُوسَى وَ هَارُونْ حَسَبَوْا كُلَّ اللَّاوِيِّينْ الدُّكُورْ مِنْ وِلَيْد شَهَرْ وَ فَوْق حَسَبْ خُشُومْ بُيُوتْهُمْ. وَ عَدَدْهُمْ بِقِي 22 000.
وَ خَلَاصْ، رُجَالْ الدِّينْ عِيَالْ لَاوِي يِقَرُّبُوا أَشَانْ هُمَّنْ بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو عَزَلَاهُمْ لِيَخْدُمُوا لَيَّهْ وَ يِبَارُكُوا بِأُسْمَهْ. وَ هُمَّنْ بَسْ الْيِحِلُّوا أَيِّ مُشْكِلَةْ هَنَا هُرَاجْ وَ أَيِّ مُشْكِلَةْ هَنَا ضَرَبَانْ.
وَ حَسَبْ أَمُرْ اللّٰهْ، مُوسَى حَسَبَاهُمْ وَ أَنْطَى لِأَيِّ رَاجِلْ خِدِمْتَهْ وَ حِمْلَهْ الْيَنْقُلَهْ وَ مَسْؤُولِيّتَهْ مِثِلْ اللّٰهْ أَمَرَهْ بَيَّهْ.
وَ دَا عَدَدْ الرُّجَالْ مِنْ خُشُومْ بُيُوتْ مَرَارِي. وَ خَلَاصْ مُوسَى وَ هَارُونْ حَسَبَوْهُمْ حَسَبْ كَلَامْ اللّٰهْ لِمُوسَى.
وَ دَا عَدَدْ الرُّجَالْ مِنْ خُشُومْ بُيُوتْ قِرْشُونْ الْقَاعِدِينْ يَخْدُمُوا فِي خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ. وَ خَلَاصْ مُوسَى وَ هَارُونْ حَسَبَوْهُمْ حَسَبْ كَلَامْ اللّٰهْ.
«وَ بِأَمُرْ مِنْ هَارُونْ وَ أَوْلَادَهْ، ذُرِّيَّةْ قِرْشُونْ يِسَوُّوا كُلَّ خِدْمِتْهُمْ هَنَا النَّقِلِينْ. وَ هُمَّنْ بَسْ الْيِكَلُّفُوا ذُرِّيَّةْ قِرْشُونْ بِالْخُمَامْ الْيَحْفَضَوْه وَ الْيَنْقُلُوهْ.
وَ مُوسَى أَنْطَى فُضَّةْ الْفَدَيَانْ دِي لِهَارُونْ وَ أَوْلَادَهْ مِثِلْ اللّٰهْ أَمَرَهْ بَيَّهْ.
وَ خَلَاصْ، أَوْلَادْ يَعْقُوبْ سَوَّوْا الشَّيّءْ الْقَالَوْه لَيْهُمْ. يُوسُفْ أَنْطَاهُمْ الْعَرَبَاتْ بِإِذِنْ الْمَلِكْ فِرْعَوْن وَ أَنْطَاهُمْ زَادْ كُلَ.
«أَحْسِبْ الدُّكُورْ مِنْ ذُرِّيَّةْ لَاوِي حَسَبْ خُشُومْ بُيُوتْهُمْ وَ عَايِلَاتْهُمْ مِنْ وِلَيْد شَهَرْ وَ فَوْق وَ أَلْقَى عَدَدْهُمْ.»
وَ دَاهُو عِيَالْ لَاوِي. هُو جَابْ قِرْشُونْ وَ قَهَاتْ وَ مَرَارِي.