3 «أَبُونَا مَاتْ فِي الصَّحَرَاء وَ هُو مَا مَعَ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ قُورَحْ الْقَمَّوْا ضِدّ اللّٰهْ. وَ لَاكِنْ هُو مَاتْ بِسَبَبْ ذَنْبَهْ حَلَالَهْ. وَ مَا عِنْدَهْ وِلَيْد.
أَيْوَى، حَيَاةْ الْإِنْسَانْ هِنْتِي أَنَا. وَ مِثِلْ دَا، حَيَاةْ الْأَبُو وَ حَيَاةْ الْوِلَيْد، هُمَّنْ الْإِتْنَيْن كُلَ هِنَيّ أَنَا. وَ الْيِسَوِّي ذَنِبْ، هُو بَسْ الْيُمُوتْ.
وَ دَا، أَنَا اللّٰهْ بَسْ قُلْتَهْ: ‹دَا بَسْ الشَّيّءْ الْأَنَا نِسَوِّيهْ لِكُلَّ الْمُجْتَمَعْ الْفَسْلِينْ الْقَمَّوْا ضِدِّي. هُمَّنْ دَوْل يِكَمُّلُوا وَ يُمُوتُوا فِي الصَّحَرَاء دِي.›»
أَشَانْ أُجْرَةْ الذَّنِبْ، هِي الْمَوْت وَ الْعَطِيَّةْ الْاللّٰهْ يَنْطِيهَا بَلَا تَمَنْ، هِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ بِرَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ بَيْدَا، مِثِلْ الْمَوْت مَلَكْ فِي النَّاسْ بِسَبَبْ الذَّنِبْ، مِثِلْ دَا رَحْمَةْ اللّٰهْ كُلَ تَمْلُكْ فِي النَّاسْ وَ تِسَوِّيهُمْ صَالِحِينْ وَ تِوَدِّيهُمْ فِي الْحَيَاةْ الْأَبَدِيَّةْ بِعِيسَى الْمَسِيحْ رَبِّنَا.
وَ خَلَاصْ بِسَبَبْ نَادُمْ وَاحِدْ، الذَّنِبْ دَخَلْ فِي الدُّنْيَا. وَ بِسَبَبْ الذَّنِبْ، الْمَوْت كُلَ جَاءْ. وَ مِثِلْ دَا، الْمَوْت لِحِقْ كُلَّ النَّاسْ أَشَانْ كُلُّهُمْ أَذْنَبَوْا.
وَ قُلْت لَيْكُو تُمُوتُوا بِذُنُوبْكُو. أَكِيدْ، تُمُوتُوا بِذُنُوبْكُو كَنْ مَا تِآمُنُوا كَدَرْ أَنَا بَسْ هُو.»
وَ عِيسَى حَجَّى لَيْهُمْ بَتَّانْ وَ قَالْ: «أَنَا نَمْشِي وَ إِنْتُو تِفَتُّشُونِي وَ لَاكِنْ تُمُوتُوا بِذُنُوبْكُو. الْبَكَانْ النَّمْشِي لَيَّهْ، إِنْتُو مَا تَقْدَرَوْا تَمْشُوا لَيَّهْ.»
وَ صَلُوفْحَدْ وِلَيْد حِيفَرْ مَا جَابْ أَوْلَادْ وَ لَاكِنْ جَابْ بَنَاتْ بَسْ. وَ بَنَاتَهْ أَسَامَيْهُمْ مَحْلَةْ وَ نُوعَةْ وَ حُقْلَةْ وَ مِلْكَةْ وَ تِرْصَةْ.
وَ النَّاسْ الْكَتَلْهُمْ الْوَبَاءْ عَدَدْهُمْ 14 700. وَ دَا بَلَا النَّاسْ الْمَاتَوْا فِي مُشْكِلَةْ قُورَحْ.
وَ قُورَحْ لَمَّ كُلَّ نَاسَهْ قِدَّامْ مُوسَى وَ هَارُونْ فِي مَدَخَلْ خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ وَ طَوَّالِي، مَجْد اللّٰهْ بَانْ لِكُلَّ مُجْتَمَعْ بَنِي إِسْرَائِيلْ.
وَ وَقَفَنْ قِدَّامْ مُوسَى وَ رَاجِلْ الدِّينْ أَلِعَازَرْ وَ الشُّيُوخْ وَ كُلَّ مُجْتَمَعْ بَنِي إِسْرَائِيلْ فِي مَدَخَلْ خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ. وَ قَالَنْ:
هَلْ أُسُمْ أَبُونَا يِنْقَشَّ مِنْ خَشُمْ بَيْتَهْ بِسَبَبْ هُو مَا عِنْدَهْ وِلَيْد وَلَّا؟ أَنْطِينَا أَنِحْنَ كُلَ وَرَثَتْنَا مِنْ الْأَرْض مِثِلْ تَنْطِي أَخْوَانْ أَبُونَا.»