4 دَا كَلَامْ النَّادُمْ الْيَسْمَعْ كَلَامْ الْإِلٰـهْ وَ وَكِتْ يَسْجُدْ، عُيُونَهْ يِنْفَتْحُوا يِشِيفْ الرُّؤْيَةْ الْيِوَصِّفْهَا لَيَّهْ اللّٰهْ الْقَادِرْ.
وَ وَكِتْ أَنَا شِفْتَهْ، وَقَعْت قِدَّامَهْ مِثِلْ نَادُمْ مَيِّتْ. وَ هُو خَطَّ إِيدَهْ الزَّيْنَةْ فَوْقِي وَ قَالْ: «مَا تَخَافْ. أَنَا الْأَوَّلْ وَ الْأَخِيرْ.
وَ فِي يَوْم الرَّبّ، رُوحْ اللّٰهْ نَزَلْ فَوْقِي وَ سِمِعْت وَرَايِ حِسّ هَنَا نَادُمْ قَاعِدْ يِكَلِّمْ. حِسَّهْ شَدِيدْ مِثِلْ حِسّ الْبُرُنْجِي.
وَ الضَّيّ الْمُحَوِّقَهْ يِشَابِهْ حَجَّازْ الْمَطَرْ الْيِبِينْ فِي السَّحَابْ فِي يَوْم الْمَطَرْ. وَ مَجْد اللّٰهْ هُو مِثِلْ كَيْ. وَ وَكِتْ أَنَا شِفْتَهْ، وَقَعْت بِوِجْهِي فِي الْأَرْض وَ سِمِعْت حِسّ قَاعِدْ يِحَجِّي.
وَ قَالْ: «أَسْمَعَوْا كَلَامِي. كَنْ فِي نَبِي فِي أُسُطْكُو أَنَا اللّٰهْ نِعَرِّفْ نَفْسِي لَيَّهْ بِرُؤْيَةْ وَ نِكَلِّمْ لَيَّهْ وَكِتْ هُو نَايِمْ.
«وَ بَعَدْ دَا، قَبَّلْت فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ. يَوْم وَاحِدْ أَنَا قَاعِدْ نِصَلِّي فِي بَيْت اللّٰهْ وَ شَيّءْ مِثِلْ النَّوْم سَوَّانِي.
وَكِتْ بُطْرُسْ قَاعِدْ يِفَكِّرْ فِي مَعَنَى الرُّؤْيَةْ دِي بَسْ، الرُّوحْ الْقُدُّوسْ كَلَّمْ لَيَّهْ وَ قَالْ: «أَسْمَعْ، فِي تَلَاتَةْ رُجَالْ قَاعِدِينْ فِي خَشُمْ الْبَيْت. يَسْأَلَوْا مِنَّكْ.
وَ جُوعْ شَدِيدْ سَوَّاهْ وَ دَوَّرْ يَاكُلْ. وَ وَكِتْ قَاعِدِينْ يِجَهُّزُوا لَيَّهْ أَكِلْ، شَيّءْ مِثِلْ رُؤْيَةْ جَاءْ لَيَّهْ.
وَ خَلَاصْ، بِرُؤْيَةْ إِنْتَ كَلَّمْت لِمُؤمِنِينَكْ وَ قُلْت: «أَنَا سَاعَدْت وَاحِدْ فَحَلْ أَيْوَى، دَرَّجْت صَبِي فِي الشَّعَبْ.
وَ خَلَاصْ، شَاوُولْ سَلَّ خَلَقَهْ وَ هُو كُلَ قَاعِدْ يِتْنَبَّأْ قِدَّامْ صَمُوِيلْ. وَ وَقَعْ عَرْيَانْ وَ قَاعِدْ وَاقْعِ طُولْ الْيَوْم دَا وَ طُولْ اللَّيْلَةْ دِي. وَ بِسَبَبْ دَا بَسْ، النَّاسْ يُقُولُوا: «شَاوُولْ كُلَ بِقِي نَبِي مَعَاهُمْ وَلَّا؟»
وَ فِي الْبَكَانْ دَا، اللّٰهْ كَشَفْ لِبَلْعَامْ وَ هُو شَافْ مَلَكْ اللّٰهْ وَاقِفْ فِي أُسْط الدَّرِبْ وَ سَيْفَهْ مَسْلُولْ فِي إِيدَهْ. وَ طَوَّالِي، بَلْعَامْ دَنْقَرْ فِي الْأَرْض وَ سَجَدْ.
وَ بِاللَّيْل، الرَّبّ حَجَّى لِبَلْعَامْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «كَنْ النَّاسْ دَوْل جَوْا بَتَّانْ لِيِنَادُوكْ، خَلَاصْ أَمْشِي مَعَاهُمْ. وَ لَاكِنْ سَوِّي الشَّيّءْ الْأَنَا نُقُولَهْ لَيْك بَسْ.»
وَ وَكِتْ الْحَرَّايْ قَرِيبْ تَقَعْ، أَبْرَامْ نَامْ نَوْم شَدِيدْ. وَ جَاءْ ضَلَامْ شَدِيدْ وَ مُخِيفْ غَطَّاهْ.
وَ بَعَدْ دَا، اللّٰهْ حَجَّى لِأَبْرَامْ فِي رُؤْيَةْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «أَبْرَامْ! مَا تَخَافْ. أَنَا قَاعِدْ مَعَاكْ. أَنَا دَرَقَتَكْ. وَ نَنْطِيكْ أَجُرْ كَبِيرْ بِلْحَيْن.»
خِيَمْكُو سَمْحِينْ، يَا ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ، وَ مَسَاكِنْكُو التَّسْكُنُوا فَوْقهُمْ، يَا بَنِي إِسْرَائِيلْ.
وَ خَلَاصْ، بَدَا بِالشِّعِرْ وَ قَالْ: «دَا كَلَامْ بَلْعَامْ وِلَيْد بَعُورْ. دَا كَلَامْ الرَّاجِلْ الْيِشِيفْ عَدِيلْ.
وَ مِيكَا رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «أَنَا شِفْت كُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ مُشَتَّتِينْ فِي الْجِبَالْ مِثِلْ غَنَمْ بَلَا رَاعِي. وَ اللّٰهْ قَالْ: ‹النَّاسْ دَوْل بَتَّانْ مَا عِنْدُهُمْ سِيدْ. خَلِّي أَيِّ وَاحِدْ يِقَبِّلْ بَيْتَهْ بِالسَّلَامَةْ.›»