6 وَ بَلْعَامْ قَبَّلْ لِبَلَاقْ وَ لِقِيهْ وَاقِفْ جَنْب ضَحِيّتَهْ الْمُحَرَّقَةْ وَ كُلَّ كُبَارَاتْ مُوَابْ وَاقْفِينْ مَعَايَهْ.
وَ اللّٰهْ كَلَّمْ لِبَلْعَامْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «قَبِّلْ أَمْشِي لِبَلَاقْ وَ قُولْ لَيَّهْ الْكَلَامْ دَا.»
وَ خَلَاصْ، بَدَا بِالشِّعِرْ وَ قَالْ: «مِنْ أَرَامْ، بَلَاقْ مَلِكْ مُوَابْ جَابَانِي وَ مِنْ جِبَالْ الصَّبَاحْ، نَادَانِي وَ قَالْ: ‹تَعَالْ لِيَعْقُوبْ أَلْعَنَهْ لَيِّ وَ تَعَالْ عَيِّرْ إِسْرَائِيلْ عَدُويِ.›
وَ دَاهُو عِيَالْ لَاوِي. هُو جَابْ قِرْشُونْ وَ قَهَاتْ وَ مَرَارِي.