40 وَ مِثِلْ دَا، تِذَّكَّرَوْا كُلَّ وَصِيَّاتَهْ وَ تِطَبُّقُوهُمْ وَ تُكُونُوا أُمَّةْ اللّٰهْ الصَّالْحَةْ.
يَا أَخْوَانِي، نِوَصِّيكُو بِسَبَبْ رَحْمَةْ اللّٰهْ اللِّقِيتُوهَا، أَيِّ وَاحِدْ مِنْكُو يِقَدِّمْ جِسْمَهْ لِلّٰهْ ضَحِيَّةْ حَيَّةْ وَ مُقَدَّسَةْ الْاللّٰهْ يَرْضَى بَيْهَا. وَ دِي هِي عِبَادِتْكُو الْوَاجْبَةْ.
أَشَانْ اللّٰهْ مَا نَادَانَا لِلْفَسَادْ. اللّٰهْ نَادَانَا لِنَبْقَوْا صَالِحِينْ.
لَيْكُو إِنْتُو أَخْوَانَّا فِي الْمَسِيحْ الصَّالِحِينْ وَ أَمِينِينْ السَّاكْنِينْ فِي حِلَّةْ كُلُوسِي. عَلَيْكُمْ السَّلَامْ وَ الرَّحْمَةْ مِنْ اللّٰهْ أَبُونَا.
قُبَّالْ بِدَايَةْ الدُّنْيَا، اللّٰهْ عَزَلَانَا فِي الْمَسِيحْ. بِسَبَبْ مَحَبِّتَهْ، هُو شَالْ نِيَّةْ أَشَانْ نَبْقَوْا خَاصِّينْ وَ نَحْضَرَوْا قِدَّامَهْ بَلَا أَيِّ عَيْب.
حَجِّي لِكُلَّ مُجْتَمَعْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ قُولْ لَيْهُمْ: «أَبْقَوْا خَاصِّيْن أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهْكُو قُدُّوسْ.
أَحْفَضَوْا وَصِيَّاتِي وَ طَبُّقُوهُمْ. وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ.
وَ تَعَرْفُوا أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو الْمَرَقْتُكُو مِنْ بَلَدْ مَصِرْ لِنَبْقَى إِلٰـهْكُو. وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو.›»
هُمَّنْ الْيَحْفَضَوْا مُعَاهَدَتَهْ وَ يِذَّكَّرَوْا شُرُوطَهْ وَ يِطَبُّقُوهُمْ.