6 وَ مِنْ النَّاسْ الرَّاغَوْا الْبَلَدْ، يَشُوعْ وِلَيْد نُونْ وَ كَالِبْ وِلَيْد يَفُونَى هُمَّنْ دَوْل قَمَّوْا شَرَّطَوْا خُلْقَانْهُمْ مِنْ الزَّعَلْ.
أَبَداً إِنْتُو مَا تَدْخُلُوا فِي الْبَلَدْ الْحَلَفْت وَ قُلْت نَنْطِيهَا لَيْكُو لِتَسْكُنُوا فَوْقهَا. إِلَّا كَالِبْ وِلَيْد يَفُونَى وَ يَشُوعْ وِلَيْد نُونْ بَسْ يَدْخُلُوهَا.
وَ كَالِبْ سَكَّتْ النَّاسْ الْقَمَّوْا ضِدّ مُوسَى وَ قَالْ: «قُمُّوا نَمْشُوا نِشِيلُوا الْبَلَدْ أَشَانْ أَنِحْنَ نَقْدَرَوْا نِنَّصُرُوا فَوْقهُمْ!»
وَ مِنْ النَّاسْ الْمَشَوْا رَاغَوْا وَ شَافَوْا الْبَلَدْ إِلَّا يَشُوعْ وِلَيْد نُونْ وَ كَالِبْ وِلَيْد يَفُونَى بَسْ مَا مَاتَوْا.
وَ مِنْ قَبِيلَةْ أَفْرَايِمْ، هُوشَعْ وِلَيْد نُونْ.
وَ مِنْ قَبِيلَةْ يَهُوذَا، كَالِبْ وِلَيْد يَفُونَى.
وَ يَعْقُوبْ شَرَّطْ خَلَقَهْ وَ لِبِسْ خَلَقْ هَنَا حِزِنْ. وَ مُدَّةْ طَوِيلَةْ هُو قَاعِدْ يَبْكِي لِوِلَيْدَهْ.
وَ بَعَدَيْن، رَأُوبِينْ جَاءْ تَاوَقْ يُوسُفْ فِي الْبِيرْ وَ مَا لِقَاهْ. وَ مِنْ الْحِزِنْ قَمَّ شَرَّطْ خَلَقَهْ.
وَ كَبِيرْ رُجَالْ الدِّينْ شَقَّ خَلَقَهْ مِنْ الزَّعَلْ وَ قَالْ: «خَلَاصْ! هُو أَشْرَكْ! وَ بَتَّانْ مَا نِدَوْرُوا شَاهِدْ آخَرْ. إِنْتُو ذَاتْكُو سِمِعْتُوا كَلَامْ الْمُشْرِكْ دَا!
وَ خَلَاصْ مِنْ الْحِزِنْ، أَيُّوبْ قَمَّ شَرَّطْ جَلَّابِيّتَهْ وَ زَيَّنْ رَاسَهْ. وَ وَقَعْ فِي الْأَرْض وَ سَجَدْ.
وَ خَلَاصْ، أَلِيَاقِيمْ وِلَيْد حِلْقِيَّا مَسْؤُولْ فِي قَصِرْ الْمَلِكْ وَ شَبْنَا الْكَاتِبْ وَ يُوَاخْ وِلَيْد أَسَافْ الْكَاتِبْ الْيِذَكِّرْ الْمَلِكْ، كُلُّهُمْ جَوْا لِحِزْقِيَّا وَ خُلْقَانْهُمْ مُشَرَّطِينْ مِنْ الْحِزِنْ وَ جَابَوْا لَيَّهْ كَلَامْ قَايِدْ الدَّيْش.
وَ فِي الْبَكَانْ دَا، دَاوُدْ قَالْ لِيُوَابْ وَ لِكُلَّ النَّاسْ الْمَعَايَهْ: «شَرُّطُوا خُلْقَانْكُو وَ أَلْبَسَوْا خُلْقَانْ هَنَا شُوَالَاتْ لِتِوَصُّفُوا حِزِنْكُو لِأَبْنِيرْ.» وَ دَاوُدْ مَشَى وَرَاءْ الْجَنَازَةْ.
وَ مِنْ هُو شَافْ بِنْتَهْ، طَوَّالِي قَمَّ شَرَّطْ خُلْقَانَهْ وَ قَالْ: «يَا خَسَارْتِي! يَا بِنَيِّتِي، رَمَيْتِينِي فِي الْحِزِنْ! إِنْتِ بَسْ جِبْتِ لَيِّ التَّعَبْ! أَنَا عَاهَدْت اللّٰهْ وَ بَتَّانْ مَا نَقْدَرْ نَنْقُضْ الْعَهَدْ.»
وَ فِي الْبَكَانْ دَا، يَشُوعْ وَ شُيُوخْ بَنِي إِسْرَائِيلْ شَرَّطَوْا خُلْقَانْهُمْ مِنْ الْحِزِنْ وَ صَبَّوْا تُرَابْ فِي رُوسَيْهُمْ. وَ وَقَعَوْا بِوُجُوهُّمْ فِي التُّرَابْ وَ سَجَدَوْا قِدَّامْ صَنْدُوقْ اللّٰهْ لَحَدِّي الْعَشِيَّةْ.
وَ لَاكِنْ عَبْدِي كَالِبْ قَلْبَهْ بِقِي مِنْهُمْ شِقْ. هُو تَابَعْ كَلَامِي بَلَا شَكّ. هُو دَا، أَنَا نِوَدِّيهْ فِي الْأَرْض الْهُو رَاغْ فَوْقهَا وَ ذُرِّيّتَهْ يِشِيلُوهَا وَ يَسْكُنُوا فَوْقهَا.
فِي الْبَكَانْ دَا، قَمَّوْا شَرَّطَوْا خُلْقَانْهُمْ مِنْ الْحِزِنْ. وَ أَيِّ وَاحِدْ قَمَّ شَدَّ حُمَارَهْ وَ قَبَّلَوْا فِي الْحِلَّةْ.
وَ كَبِيرْ رُجَالْ الدِّينْ قَمَّ شَرَّطْ خَلَقَهْ مِنْ الزَّعَلْ وَ قَالْ: «بَتَّانْ مَا نِدَوْرُوا شَاهِدْ آخَرْ.
وَ وَكِتْ الرُّسُلْ بَرْنَابَا وَ بُولُسْ سِمْعَوْا بِالْكَلَامْ دَا، هُمَّنْ زِعِلَوْا زَعَلْ شَدِيدْ وَ شَرَّطَوْا خُلْقَانْهُمْ وَ جَرَوْا فِي أُسْط النَّاسْ.
فِي الْبَكَانْ دَا، مُوسَى وَ هَارُونْ وَقَعَوْا فِي التُّرَابْ بِوُجُوهُّمْ قِدَّامْ كُلَّ مُجْتَمَعْ بَنِي إِسْرَائِيلْ اللَّامِّينْ.
وَ قَالَوْا لِكُلَّ الْمُجْتَمَعْ: «الْبَلَدْ الْأَنِحْنَ رُغْنَاهَا وَ شِفْنَاهَا سَمْحَةْ مَرَّةْ وَاحِدْ.
وَ يَوْم وَاحِدْ، نَاسْ مِنْ قَبِيلَةْ يَهُوذَا جَوْا لِيَشُوعْ فِي قِلْقَالْ. وَ كَالِبْ وِلَيْد يَفُونَى الْقِنَازِي قَالْ لَيَّهْ: «إِنْتَ تَعَرِفْ تَمَامْ كَلَامْ اللّٰهْ الْقَالَهْ لِلنَّبِي مُوسَى فِي سَبَبِي أَنَا وَ فِي سَبَبَكْ إِنْتَ وَكِتْ أَنِحْنَ فِي قَادِشْ بَرْنِيعَ.
وَ أَلِشَمَعْ وِلِدْ نُونْ وَ نُونْ وِلِدْ يَشُوعْ.