13 وَ فِي شَانْ دَا، مُوسَى شَحَدْ اللّٰهْ وَ قَالْ: «يَا إِلٰـهِي، أَشْفِيهَا!»
وَ الصَّلَاةْ الْقَدَّمَوْهَا بِالْإِيمَانْ تِنَجِّي الْمَرْضَانْ. وَ رَبِّنَا يَشْفِيهْ وَ كَنْ عِنْدَهْ ذُنُوبْ كُلَ، هُو يَغْفِرْ لَيَّهْ.
مَا تِخَلُّوا الشَّرّ يِنَّصِرْ فَوْقكُو لَاكِنْ أَنَّصُرُوا فِي الشَّرّ بِالْخَيْر.
وَ بَارُكُوا النَّاسْ الْيَلْعَنَوْكُو وَ أَسْأَلَوْا اللّٰهْ بِالْخَيْر فِي شَانْ النَّاسْ الْيِتَعُّبُوكُو.
وَ عِيسَى قَالْ: «يَا أَبُويِ، سَامِحْهُمْ أَشَانْ مَا فِهْمَوْا الشَّيّءْ الْهُمَّنْ قَاعِدِينْ يِسَوُّوهْ.» وَ الْعَسْكَرْ سَوَّوْا أَمْ عِيَيْدَاتْ أَشَانْ يِقَسُّمُوا أَمْبَيْنَاتْهُمْ خُلْقَانَهْ.
أَشْفِينِي، يَا اللّٰهْ، وَ أَنَا نَلْقَى الشِّفَاءْ. وَ نَجِّينِي وَ نَلْقَى النَّجَاةْ أَشَانْ إِنْتَ بَسْ نَحْمُدَكْ.
وَ نُورْ الْقَمَرْ يَبْقَى مِثِلْ نُورْ الْحَرَّايْ. وَ نُورْ الْحَرَّايْ يَبْقَى سَبْعَةْ مَرَّاتْ زِيَادَةْ مِثِلْ نُورْ هَنَا سَبْعَةْ يَوْم. وَ دَا الْيَوْم الْفَوْقَهْ اللّٰهْ يِعَالِجْ جُرُوحْ شَعَبَهْ وَ يِدَاوِي عَوَاوِيرْ ضَرِبِينْهُمْ.
«أَوَّلْ أَنَا دَرَّجْت شَاوُولْ مَلِكْ. وَ لَاكِنْ هَسَّعْ، أَنَا نِدِمْت أَشَانْ هُو أَبَانِي وَ مَا تَابَعْ كَلَامِي.» وَ الْكَلَامْ دَا بِقِي لِصَمُوِيلْ قَاسِي بِلْحَيْن وَ طُولْ اللَّيْل هُو قَاعِدْ يَسْأَلْ اللّٰهْ.
وَ كَنْ لَيِّ أَنَا، مَا نِوَقِّفْ الدُّعَا فِي شَانْكُو أَشَانْ كَنْ أَنَا وَقَّفْتَهْ، دَا ذَنِبْ ضِدّ اللّٰهْ. وَ وَاجِبْ نِوَصِّفْكُو الدَّرِبْ السَّمَحْ وَ الْعَدِيلْ.
وَ أَمْبَاكِرْ فَجُرْ، كُلَّ مُجْتَمَعْ بَنِي إِسْرَائِيلْ قَمَّوْا ضِدّ مُوسَى وَ هَارُونْ وَ قَالَوْا: «إِنْتُو بَسْ كَتَلْتُوا شَعَبْ اللّٰهْ!»
وَ كُلَّ الْمُجْتَمَعْ قَمَّوْا يُلُومُوا مُوسَى وَ هَارُونْ وَ قَالَوْا لَيْهُمْ: «أَخَيْر لَيْنَا كَنْ مُتْنَا فِي بَلَدْ مَصِرْ أَوْ نُمُوتُوا فِي الصَّحَرَاء دِي.
وَ بَرَكْ وَ صَرَخْ بِحِسّ شَدِيدْ وَ قَالْ: «يَا رَبّ، مَا تَحْسِبْ خَطَاهُمْ دَا فَوْقهُمْ.» وَ وَكِتْ قَالْ الْكَلَامْ دَا، خَلَاصْ هُو مَاتْ.
أَشَانْ بِسَبَبْ مَرِةْ إِبْرَاهِيمْ، اللّٰهْ دَحَرْ الْوَالُودَةْ لِكُلَّ الْعَوِينْ الْفِي بَيْت أَبِيمَلِكْ. وَ إِبْرَاهِيمْ سَأَلْ اللّٰهْ الرَّبّ وَ بَعَدْ دَا، الرَّبّ شَفَى أَبِيمَلِكْ وَ مَرْتَهْ وَ خَدَّامَاتَهْ وَ قِدْرَوْا وِلْدَوْا.
وَ بَتَّانْ قَالْ لَيَّهْ: «قَبِّلْ إِيدَكْ فِي صَدْرَكْ.» هُو قَبَّلْ إِيدَهْ فِي صَدْرَهْ وَ بَتَّانْ مَرَقْهَا وَ قَبَّلَتْ فِي حَالْهَا مِثِلْ أَوَّلْ.
وَ بَنِي إِسْرَائِيلْ كَوْرَكَوْا لِمُوسَى وَ هُو شَحَدْ اللّٰهْ وَ النَّارْ دِي مَاتَتْ.
وَ خَلِّي مَرْيَمْ مَا تَبْقَى مِثِلْ صَغِيرْ الرُّمَايَةْ الْمَرَقْ مِنْ بَطُنْ أَمَّهْ نُصّ لَحَمْ جِلْدَهْ مَأْكُولْ.»
يَا اللّٰهْ إِلٰـهِي! أَنَا نَادَيْتَكْ لِتَفْزَعْنِي وَ إِنْتَ شَفَيْتنِي.
وَ أَنَا قُلْت: «يَا اللّٰهْ! بِرَحْمَتَكْ أَشْفِينِي، أَشَانْ أَنَا أَعْتَرَفْت بِذَنْبِي.»
وَ قَالْ: «كَنْ تَسْمَعَوْا كَلَامِي أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهْكُو وَ تِسَوُّوا الْعَدِيلْ قِدَّامِي وَ تِتَابُعُوا وَصِيَّاتِي وَ تِطَبُّقُوا كُلَّ الشُّرُوطْ، أَنَا مَا نِنَزِّلْ فَوْقكُو وَبَاءْ مِثِلْ النَّزَّلْتَهْ فِي الْمَصْرِيِّينْ. أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ الْيَشْفِيكُو.»
وَ الْمَلِكْ قَالْ لِلنَّبِي: «مِنْ فَضْلَكْ، أَشْحَدْ اللّٰهْ إِلٰـهَكْ وَ أَسْأَلَهْ لَيِّ أَشَانْ نَقْدَرْ نِجِيبْ إِيدِي عَلَيِّ.» وَ النَّبِي شَحَدْ اللّٰهْ وَ الْمَلِكْ قِدِرْ جَابْ إِيدَهْ عَلَيَّهْ وَ هِي بِقَتْ مِثِلْ أَوَّلْ.