32 وَ كَنْ مَشَيْت مَعَانَا نَنْطُوكْ مِنْ الْخَيْر الْاللّٰهْ يَنْطِينَا.»
وَ فِي الْوَكِتْ دَا، حَابَرْ الْقِينِي أَنْفَرَقْ مِنْ الْقِينِيِّينْ الْآخَرِينْ الْمِنْ عِيَالْ حُبَابْ نَسِيبْ مُوسَى. وَ بَنَى خَيْمِتَهْ جَنْب الشَّدَرَةْ الْكَبِيرَةْ هَنَا صَعْنَنِيمْ قَرِيبْ لِقَدَشْ.
وَ ذُرِّيَّةْ قِينِي نَسِيبْ مُوسَى مَرَقَوْا مِنْ مَدِينَةْ النَّخَلْ وَ مَشَوْا مَعَ قَبِيلَةْ يَهُوذَا فِي كَدَادَةْ يَهُوذَا عَلَيْ جُنُوبْ عَرَادْ. وَ هُمَّنْ سَكَنَوْا مَعَ الشَّعَبْ هِنَاكْ.
وَ الشَّيّءْ الشِّفْنَاهْ وَ سِمِعْنَاهْ أَنِحْنَ نِبَلُّغُوهْ لَيْكُو أَشَانْ نِدَوْرُوا إِنْتُو كُلَ تُكُونُوا مَعَانَا فِي الْعَلَاقَةْ. وَ الْعَلَاقَةْ الْعِنْدِنَا دِي، هِي عَلَاقَةْ مَعَ أَبُونَا اللّٰهْ وَ مَعَ إِبْنَهْ عِيسَى الْمَسِيحْ.
وَ هُو يَحْمِي حُقُوقْ الْأَتِيمْ وَ الْأَرْمَلَةْ وَ يِحِبّ الْأَجْنَبِي وَ يَنْطِيهْ أَكِلْ وَ لُبَاسْ.
وَ أَلْعَامَلَوْا مَعَ الْأَجْنَبِي السَّاكِنْ مَعَاكُو مِثِلْ مَعَ الْمُوَاطِنْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ حِبُّوهْ مِثِلْ تِحِبُّوا نُفُوسْكُو أَشَانْ إِنْتُو كُلَ بِقِيتُوا أَجَانِبْ فِي بَلَدْ مَصِرْ. وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو.
وَ يُونَتَانْ قَالْ لِلصَّبِي الشَّايِلْ لَيَّهْ سِلَاحَهْ: «تَعَالْ! نَمْشُوا لِلْمُعَسْكَرْ هَنَا النَّاسْ الْمَا مُطَهَّرِينْ دَوْل. أَكُونْ اللّٰهْ يِسَاعِدْنَا وَ نِنَّصُرُوا فَوْقهُمْ أَشَانْ اللّٰهْ قَادِرْ، يَنْطِي النَّصُرْ لِنَاسْ كَتِيرِينْ أَوْ لِنَاسْ شِيَّةْ كُلَ.»