2 مِثِلْ كَلَامْ اللّٰهْ الْمَكْتُوبْ فِي كِتَابْ النَّبِي إِشَعْيَا. هُو قَالْ: <دَاهُو نِرَسِّلْ رَسُولِي قِدَّامَكْ وَ هُو يِعَدِّلْ لَيْك الدَّرِبْ.>
وَ اللّٰهْ الْقَادِرْ قَالْ: «دَاهُو نِرَسِّلْ رَسُولِي وَ هُو يِعَدِّلْ الدَّرِبْ قِدَّامِي. وَ طَوَّالِي، الرَّبّ الْإِنْتُو قَاعِدِينْ تِفَتُّشُوا بِعَشَمْ يَدْخُلْ فِي بَيْتَهْ الْمُقَدَّسْ. دَاهُو جَايِ رَسُولْ الْمُعَاهَدَةْ الْقَاعِدِينْ تَرْجَوْه.»
«وَ إِنْتَ، يَا وِلَيْدِي، تَبْقَى نَبِي اللّٰهْ الْعَالِي أَشَانْ تَجِي قِدَّامْ اللّٰهْ وَ تِجَهِّزْ لَيَّهْ الدَّرِبْ.
وَ دَا بَسْ هُو الْبِسَبَبَهْ الْكِتَابْ يُقُولْ: <دَاهُو نِرَسِّلْ رَسُولِي قِدَّامَكْ وَ هُو يِعَدِّلْ لَيْك الدَّرِبْ.>
وَ دَا بَسْ الشَّيّءْ الْكَلَّمْ بَيَّهْ مِنْ زَمَانْ بِخَشُمْ الْأَنْبِيَاء الصَّالِحِينْ الرَّسَّلَاهُمْ.
وَ عِيسَى قَالْ لَيْهُمْ: «اللَّيْلَةْ دِي كُلُّكُو تِخَلُّونِي أَشَانْ مَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ: <نَضْرُبْ الرَّاعِي وَ الْغَنَمْ يِشِتُّوا.>
خَلَاصْ، أَنَا قُلْت: «دَاهُو أَنَا جِيتْ! أَنَا جِيتْ بِكِتَابْ مَلْفُوفْ الْكَتَبَوْه لَيِّ.»
وَ عِيسَى طَرَّفْ التَّلَامِيذ الْأَتْنَا عَشَرْ وَ حَجَّى لَيْهُمْ وِحَيْدهُمْ وَ قَالْ: «شِيفُوا. أَنِحْنَ مَاشِينْ لِمَدِينَةْ الْقُدُسْ. وَ هِنَاكْ كُلَّ شَيّءْ الْأَنْبِيَاء كَتَبَوْه فِي إِبْن الْإِنْسَانْ يِتِمّ.
أَكِيدْ إِبْن الْإِنْسَانْ يُمُوتْ مِثِلْ مَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ. وَ لَاكِنْ الْعَذَابْ يَرْجَى الرَّاجِلْ الْيُخُونِّي أَنَا إِبْن الْإِنْسَانْ. أَخَيْر لِلرَّاجِلْ دَا كَنْ مَا وِلْدَوْه!»
وَ هُمَّنْ رَدَّوْا لَيَّهْ وَ قَالَوْا: «يَلْدَوْه فِي بَيْت لَحَمْ فِي دَارْ الْيَهُودِيَّةْ أَشَانْ كَلَامْ النَّبِي الْمَكْتُوبْ فِي الْكِتَابْ بُقُولْ: