5 وَ فِي شَانْ دَا، كَنْ جَمَاعَةْ اللّٰهْ يِقَاوُسُوا الْأَرْض بَتَّانْ، مَا فِي نَادُمْ مِنْكُو الْيَلْقَى قِسِمْ.
أَعَزُلُوا تَلَاتَةْ رُجَالْ مِنْ أَيِّ قَبِيلَةْ وَ أَنَا نِرَسِّلْهُمْ يَمْشُوا يُرُوغُوا الْبَلَدْ. وَ يَكْتُبُوا رَسِمْ حُدُودْ أَرْض الْوَرَثَةْ الْمُوَافْقَةْ لِأَيِّ قَبِيلَةْ وَ يِقَبُّلُوا لَيِّ.
وَ وَكِتْ اللّٰهْ الْعَالِي أَنْطَى لِلْأُمَمْ وَرَثَتْهُمْ وَ وَكِتْ فَرَّقْ بَنِي آدَم، هُو خَطَّ حُدُودْ لِلشَّعَبْ حَسَبْ عَدَدْ الْإِلٰـهَاتْ.
وَ يَشُوعْ سَوَّى لَيْهُمْ أَمْ عِيَيْدَاتْ قِدَّامْ اللّٰهْ فِي شِيلَوْه. وَ بَيْدَا، يَشُوعْ قَسَّمْ الْبَلَدْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ حَسَبْ الْقِسِمْ الْوَقَعْ لِأَيِّ قَبِيلَةْ.
نَاسْ أَفْرَايِمْ مَا يَسْكُنُوا بَتَّانْ فِي بَلَدْ اللّٰهْ. هُمَّنْ يِقَبُّلُوا مَصِرْ وَ فِي بَلَدْ أَشُورْ كُلَ، يَاكُلُوا أَكِلْ نِجِسْ.
فِي أَحْسَنْ بَكَانْ، وَقَعْ قِسْمِي وَ وَرَثَتِي اللِّقِيتْهَا سَمْحَةْ زِيَادَةْ.
وَ لَاكِنْ النَّاسْ الْجَوْا مِنْ حِلَّةْ حَجَرْ مِلِحْ وَ مِنْ حِلَّةْ حَجَرْ حَرْشَا وَ مِنْ حِلَّةْ كَرُوبْ أَدُّونْ وَ مِنْ حِلَّةْ إِمِّيرْ، هُمَّنْ مَا قِدْرَوْا نَسَبَوْا جُدُودْهُمْ وَ لَا قِدْرَوْا جَابَوْا دَلِيلْ كَدَرْ هُمَّنْ مَارْقِينْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ.
وَ عِيَالْهُمْ الْيَلْدَوْهُمْ فِي مُجْتَمَعْكُو، فِي الذُّرِّيَّةْ التَّالْتَةْ يَقْدَرَوْا يِلِمُّوا مَعَ جَمَاعَةْ اللّٰهْ.
الْفَرِخْ مَا يِلِمّ مَعَ جَمَاعَةْ اللّٰهْ. لَحَدِّي ذُرِّيّتَهْ الْعَاشْرَةْ كُلَ، مَا يَقْدَرَوْا يِلِمُّوا مَعَ جَمَاعَةْ اللّٰهْ.
وَ مُوسَى أَمَرْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ قَالْ: «دِي الْبَلَدْ التِّقَسُّمُوهَا بِأَمْ عِيَيْدَاتْ وَ اللّٰهْ أَمَرْ يِقَسُّمُوهَا أَمْبَيْنَاتْ التِّسْعَةْ قَبَايِلْ وَ نُصّ قَبِيلَةْ.
وَ اللّٰهْ حَجَّى لِمُوسَى وَ قَالْ:
لَحَدِّي اللّٰهْ طَرَدَاهُمْ بَعِيدْ مِنَّهْ حَسَبْ الْكَلَامْ الْهُو قَالَهْ بِوَاسِطَةْ عَبِيدَهْ الْأَنْبِيَاء. وَ بَيْدَا نَاسْ مَمْلَكَةْ إِسْرَائِيلْ، كَرَبَوْهُمْ وَ وَدَّوْهُمْ فِي الْغُرْبَةْ فِي بَلَدْ أَشُورْ بَعِيدْ مِنْ بَلَدْهُمْ وَ قَاعِدِينْ هِنَاكْ لَحَدِّي الْيَوْم.
وَ قَالْ: «أَنَا نَنْطِيكُو بَلَدْ كَنْعَانْ وَ دَا قِسِمْ التَّلْقَوْه مِثِلْ وَرَثَةْ.»