3 وَ عِيسَى رَدَّ لَيْهُمْ وَ قَالْ: «أَنَا كُلَ عِنْدِي سُؤَالْ نِدَوْر نَسْأَلْكُو. أَوْرُونِي،
شِيلُوا نِيَّةْ أَشَانْ تِحَجُّوا دَايْماً بِكَلَامْ طَاعِمْ وَ عِنْدَهْ رَحْمَةْ. وَ مِثِلْ دَا، تَعَرْفُوا كِكَّيْف وَاجِبْ تُرُدُّوا لِأَيِّ نَادُمْ.
وَ كَنْ نَسْأَلْكُو سُؤَالْ، أَبَداً مَا تُرُدُّوا لَيِّ.
وَ قَالَوْا: «قُولْ لَيْنَا مِنْ وَيْن لِقِيتْ إِذِنْ أَشَانْ تِسَوِّي الْخِدْمَةْ دِي. وَلَّا يَاتُو الْأَنْطَاكْ الْإِذِنْ دَا؟»
يَحْيَى غَطَّسْ النَّاسْ بِإِذِنْ اللّٰهْ وَلَّا بِإِذِنْ النَّاسْ؟»