3 نُقُولْ لَيْكُو لَا. وَ كَنْ إِنْتُو مَا تُتُوبُوا مِنْ ذُنُوبْكُو، كُلُّكُو تَهْلَكَوْا مِثِلْهُمْ.
وَ هَسَّعْ تُوبُوا وَ قَبُّلُوا لِلّٰهْ أَشَانْ هُو يَمْحَا ذُنُوبْكُو!
وَ يُقُولْ: «يَلَّا! تُوبُوا مِنْ ذُنُوبْكُو! أَشَانْ مَمْلَكَةْ اللّٰهْ قَرَّبَتْ.»
نُقُولْ لَيْكُو لَا. وَ كَنْ إِنْتُو مَا تُتُوبُوا مِنْ ذُنُوبْكُو، كُلُّكُو تَهْلَكَوْا مِثِلْهُمْ.»
وَ يَمْشِي يِجِيبْ مَعَايَهْ سَبْعَةْ شَوَاطِينْ فَسْلِينْ مِنَّهْ زِيَادَةْ. وَ كُلُّهُمْ يِنْدَسَّوْا وَ يَسْكُنُوا فِي النَّادُمْ دَا وَ خَلَاصْ حَالَةْ النَّادُمْ دَا تَبْقَى هَوَانَةْ مِنْ أَوَّلْ. وَ يَبْقَى مِثِلْ دَا لِلنَّاسْ الْفَسْلِينْ هَنَا وَكِتْنَا دَوْل.»
وَ لَابُدَّ الْبِشَارَةْ يِبَلُّغُوهَا بِأُسُمْ الْمَسِيحْ لِكُلَّ الْأُمَمْ. وَ يُقُولُوا لَيْهُمْ: ‹تُوبُوا مِنْ ذُنُوبْكُو وَ اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْكُو.› وَ الْبَلِّغِينْ دَا وَاجِبْ يَبْدَا مِنْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ.
وَ الْمَلِكْ زِعِلْ مَرَّةْ وَاحِدْ وَ رَسَّلْ عَسْكَرَهْ وَ كَتَلَوْا الْكَتَّالِينْ دَوْل وَ تَشَّوْا حِلِّتْهُمْ.
وَ عِيسَى رَدَّ لَيْهُمْ وَ قَالْ: «بِسَبَبْ مَوْتهُمْ الشَّيْن دَا، فِي فِكِرْكُو الْجَلِيلِيِّينْ دَوْل مُذْنِبِينْ زِيَادَةْ مِنْ النَّاسْ الْآخَرِينْ الْمِنْ دَارْ الْجَلِيلْ وَلَّا؟
وَ سِمِعْتُوا خَبَرْ هَنَا النَّاسْ التَّمَانِيَةَ عَشَرْ الْقَصِرْ سِلْوَامْ وَقَعْ فَوْقهُمْ وَ كَتَلَاهُمْ. وَ فِي فِكِرْكُو، هُمَّنْ خَاطِيِّينْ زِيَادَةْ مِنْ كُلَّ النَّاسْ الْآخَرِينْ السَّاكْنِينْ فِي مَدِينَةْ الْقُدُسْ وَلَّا؟