2 وَ مَا فِي شَيّءْ مُلَبَّدْ الْبَعَدَيْن مَا يِنْكَشِفْ وَ مَا فِي سِرّ الْبَعَدَيْن مَا يِنْعَرِفْ.
أَشَانْ مَا فِي شَيّءْ مُلَبَّدْ الْبَعَدَيْن مَا يِنْشَافْ وَ مَا فِي سِرّ الْبَعَدَيْن مَا يِنْعَرِفْ.
أَشَانْ مَا فِي شَيّءْ مُلَبَّدْ الْبَعَدَيْن مَا يِنْشَافْ. وَ مَا فِي أَيِّ سِرّ الْمَا يِنْعَرِفْ وَ بَعَدَيْن يِنْكَشِفْ.
أَشَانْ لَابُدَّ أَيِّ وَاحِدْ مِنِّنَا يَقِيفْ قِدَّامْ كُرْسِي مَحْكَمَةْ الْمَسِيحْ. وَ فِي الْبَكَانْ دَا، أَيِّ نَادُمْ يَلْقَى الشَّيّءْ الْوَاجِبْ لَيَّهْ حَسَبْ الْعَمَلْ السَّوَّاهْ وَكِتْ هُو عَايِشْ بِجِسْمَهْ الْأَرْضِي، كَنْ عَمَلَهْ هَنَا خَيْر أَوْ هَنَا شَرّ.
أَشَانْ الرَّبّ يِحَاسِبْ كُلَّ عَمَلْ الْإِنْسَانْ حَتَّى كَانْ مُلَبَّدْ كُلَ، كَنْ زَيْن وَلَّا فَسِلْ.
بِمِثِلْ دَا، مَا تِحَاسُبُوا خِدْمَةْ أَيِّ نَادُمْ قُبَّالْ يَوْم الْحِسَابْ. فِي الْيَوْم دَا، رَبِّنَا يَجِي وَ يِبَيِّنْ كُلَّ شَيّءْ الْمُلَبَّدْ فِي الضَّلَامْ وَ يَكْشِفْ نِيَّةْ النَّاسْ الْقَاعِدَةْ فِي قُلُوبْهُمْ. وَ أَيِّ نَادُمْ يَلْقَى رِضَى، مَا مِنْ النَّاسْ لَاكِنْ مِنْ اللّٰهْ.
وَ حَسَبْ بِشَارَةْ الْمَسِيحْ النِّبَلِّغْهَا، دَا كُلَّ كَيْ يَبْقَى وَاضِحْ فِي الْيَوْم الْاللّٰهْ يِحَاسِبْ فَوْقَهْ النَّاسْ بِوَاسِطَةْ عِيسَى الْمَسِيحْ. وَ هُو يِحَاسِبْ النَّاسْ فِي الْعَمَلْ الْيِسَوُّوهْ بِعَشِيرْ.
وَ عَيْنِي قَاعِدَةْ تِشِيفْ كُلَّ دُرُوبْهُمْ، شَيّءْ مُلَبَّدْ لَيِّ مَا فِيهْ. وَ خَطَاهُمْ كُلَ مَا مُدَارَقْ مِنِّي، أَنَا قَاعِدْ نِشِيفَهْ.
هُمَّنْ يِقَدُّمُوهُمْ لَيِّ ضَحَايَا وَ يَاكُلُوا اللَّحَمْ وَ لَاكِنْ أَنَا اللّٰهْ مَا نَقْبَلْ ضَحَايَاهُمْ. نِذَّكَّرْ خَطَاهُمْ وَ نِعَاقِبْهُمْ بِسَبَبْ ذُنُوبْهُمْ. خَلِّي يِقَبُّلُوا مَصِرْ!