6 وَ كَنْ نَادُمْ الْيِرِيدْ السَّلَامْ قَاعِدْ فَوْقَهْ، سَلَامْكُو يَقْعُدْ فَوْقَهْ. لَاكِنْ كَنْ مَا فِي نَادُمْ الْيِرِيدْ السَّلَامْ، خَلُّوا سَلَامْكُو يِقَبِّلْ لَيْكُو.
وَ هَسَّعْ، خَلِّي رَبّ السَّلَامْ ذَاتَهْ يَنْطِيكُو السَّلَامْ فِي كُلِّ وَكِتْ وَ فِي كُلِّ شَيّءْ. الرَّبّ مَعَاكُو كُلُّكُو.
وَ نَتِيجَةْ الْعَدَالَةْ مَزْرُوعَةْ فِي السَّلَامْ لِلنَّاسْ الْيِسَوُّوا عَمَلْ السَّلَامْ.
مَا تِخَلُّوا نَادُمْ يُغُشُّكُو بِكَلامْ بَاطِلْ. بِسَبَبْ الذُّنُوبْ الْمِثِلْ دَوْل، اللّٰهْ يِنَزِّلْ غَضَبَهْ فَوْق الْعَاصِيِينْ.
أَشَانْ وِلْدَوْا لَيْنَا صَغِيرْ وَ الْوِلَيْد دَا، أَنْطَوْه لَيْنَا. وَ السُّلْطَةْ تَبْقَى فِي إِيدَيْنَهْ وَ يِنَادُوهْ بِالْأَسَامَيْ دَوْل، الْمُسْتَشَارْ الْعَجِيبْ وَ الْإِلٰـهْ الْقَادِرْ وَ الْأَبُو الدَّايِمْ وَ مَلِكْ السَّلَامْ.
وَ فِي وَكِتْ مَرَضْهُمْ، أَنَا لِبِسْت خُلْقَانْ الْحِزِنْ وَ مَسْكَنْت نَفْسِي بِصِيَامْ وَ قَاعِدْ نِصَلِّي دَايْماً لَيْهُمْ.
وَ هَسَّعْ دَا، أَعَرْفِي وَ شِيفِي الشَّيّءْ التَّقْدَرَيْ تِسَوِّيهْ أَشَانْ مَصِيبَةْ كَبِيرَةْ جَايَةْ لِسِيدْنَا وَ أَهَلَهْ. أَشَانْ سَيِّدْنَا مَا نَافِعْ وَ نَادُمْ يَهْدِيهْ كُلَ مَا فِيهْ!»
أَعَرْفُوا كَدَرْ إِنْتُو عِيَالْ اللّٰهْ وَ تَابُعُوا دَايْماً كَلَامَهْ. آبَوْا مَا تِتَابُعُوا شَهْوَاتْكُو التَّابَعْتُوهُمْ قُبَّالْ مَا تَعَرْفُوا الْمَسِيحْ.
«وَ قُبَّالْ مَا تَدْخُلُوا فِي أَيِّ بَيْت، قُولُوا: ‹خَلِّي السَّلَامْ يَجِي فِي الْبَيْت دَا.›
وَ أَقْعُدُوا فِي بَيْت وَاحِدْ وَ مَا تَمْشُوا بَيْت آخَرْ. آكُلُوا وَ أَشَرْبَوْا أَيِّ شَيّءْ الْيِضَيُّفُوكُو بَيَّهْ أَشَانْ أُجْرَةْ النَّادُمْ الْيَخْدِمْ وَاجْبَةْ لَيَّهْ. مَا تِحَوُّلُوا مِنْ بَيْت لِبَيْت فِي حِلَّةْ وَاحِدَةْ.