73 هُو سَوَّى لَيْنَا حَسَبْ الْحَلِيفَةْ السَّوَّاهَا لِأَبُونَا إِبْرَاهِيمْ.
وَ دِي مُعَاهَدَتَهْ السَّوَّاهَا مَعَ إِبْرَاهِيمْ وَ أَكَّدْهَا بِحَلِيفَةْ لِإِسْحَاقْ.
أَشَانْ اللّٰهْ يِحِبُّكُو بَسْ، هُو حَفَضْ الْحَلِيفَةْ الْحَلَفْ بَيْهَا لِجُدُودْكُو. وَ فِي شَانْ دَا بَسْ، هُو مَرَقَاكُو بِإِيدْ شَدِيدَةْ وَ فَدَاكُو مِنْ إِيدْ فِرْعَوْن مَلِكْ مَصِرْ بَلَدْ الْعُبُودِيَّةْ.
وَ خَلَاصْ بَيْدَا، أَنَا طَبَّقْت الْكَلَامْ الْحَلَفْت بَيَّهْ لِجُدُودْكُو وَ قُلْت نَنْطِيهُمْ الْبَلَدْ الْمَلَانَةْ بِاللَّبَنْ وَ الْعَسَلْ. دَاهُو إِنْتُو عَايْشِينْ فَوْقهَا الْيَوْم!›» وَ أَنَا إِرْمِيَا رَدَّيْت وَ قُلْت: «آمِينْ، يَا اللّٰهْ.»
كَنْ إِنْتُو سِمِعْتُوا الشُّرُوطْ دَوْل وَ حَفَضْتُوهُمْ وَ طَبَّقْتُوهُمْ، اللّٰهْ إِلٰـهْكُو كُلَ يَحْفَضْ لَيْكُو الْمُعَاهَدَةْ وَ الْخَيْر الْحَلَفْ بَيَّهْ لِجُدُودْكُو.
أَشَانْ اللّٰهْ وَاعَدْ إِبْرَاهِيمْ وَ حَلَفْ بِنَفْسَهْ أَشَانْ أَبَداً مَا فِي شَيّءْ أَكْبَرْ مِنَّهْ لِيَحْلِفْ بَيَّهْ.
وَ لَاكِنْ هَسَّعْ أَسْكُنْ فِي الْبَلَدْ دِي وَ أَنَا نُكُونْ مَعَاكْ وَ نِبَارِكَكْ. وَ نَنْطِي الْبُلْدَانْ دَوْل لَيْك إِنْتَ وَ لِذُرِّيّتَكْ وَ نِتِمّ الْكَلَامْ الْأَنَا حَلَفْت بَيَّهْ لِأَبُوكْ إِبْرَاهِيمْ.
أَشَانْ اللّٰهْ رَبّ السَّمَاوَاتْ الْمَرَقَانِي مِنْ بَيْت أَبُويِ وَ مِنْ بَلَدْ عَايِلْتِي، هُو كَلَّمْ لَيِّ وَ حَلَفْ يَنْطِينِي الْبَلَدْ دِي لِذُرِّيّتِي. وَ اللّٰهْ الْحَجَّى لَيِّ دَا، يِرَسِّلْ مَلَكْ قِدَّامَكْ. وَ مِنْ هِنَاكْ بَسْ تَقْدَرْ تِجِيبْ مَرَةْ لِوِلَيْدِي.
هُو قَالْ هُو يَفْزَعْنَا مِنْ قُدْرَةْ عُدْوَانَهْ أَشَانْ نَعَبُدُوهْ بَلَا خَوْف