7 وَ لَاكِنْ مَا عِنْدُهُمْ عِيَالْ أَشَانْ أَلِصَابَاتْ عَاقْرَةْ وَ بَتَّانْ عَجَّزَتْ وَ رَاجِلْهَا كُلَ شَيَّبْ.
وَ بِالْإِيمَانْ، سَارَةْ كُلَ بِقَتْ غَلْبَانَةْ حَتَّى كَانْ هِي عَجُوزْ مَا عِنْدَهَا قُدْرَةْ لِلْوَالُودَةْ كُلَ. لَاكِنْ اللّٰهْ وَاعَدَاهَا بِوِلَيْد وَ هِي قَالَتْ اللّٰهْ صَادِقْ.
هُو عِنْدَهْ عَوِينْ إِتْنَيْن، الْكَبِيرَةْ أُسُمْهَا حِنَّةْ وَ الصَّغَيْرَةْ أُسُمْهَا فِنِنَّةْ. وَ فِنِنَّةْ وِلْدَتْ لَيَّهْ عِيَالْ وَ لَاكِنْ حِنَّةْ كَمَانْ عَاقْرَةْ.
وَ لَاكِنْ إِبْرَاهِيمْ بِقِي شَايِبْ خَلَاصْ وَ سَارَةْ كُلَ بِقَتْ عَجُوزْ. وَ هِي مَا تَقْدَرْ تَلْدَ.
وَ إِسْحَاقْ شَحَدْ اللّٰهْ أَشَانْ مَرْتَهْ رِفْقَةْ عَاقْرَةْ وَ اللّٰهْ قِبِلْ سُؤَالَهْ وَ هِي بِقَتْ غَلْبَانَةْ.
وَ أَلْيَسَعْ قَالْ لِخَدَّامَهْ: «كَنْ كَيْ دَا، نِسَوِّي لَيْهَا شُنُو؟» وَ خَدَّامَهْ قِحَازِي رَدَّ لَيَّهْ وَ قَالْ: «هِي مَا عِنْدَهَا عِيَالْ وَ رَاجِلْهَا كُلَ شَايِبْ.»
وَ بَعَدْ دَا، إِبْرَاهِيمْ سَجَدْ قِدَّامْ اللّٰهْ وَ ضِحِكْ وَ قَالْ فِي قَلْبَهْ: «كِكَّيْف نَقْدَرْ نَلْدَ، أَنَا الْعِنْدِي 100 سَنَةْ؟ وَ كِكَّيْف سَارَةْ الْعِنْدَهَا 90 سَنَةْ تَقْدَرْ تَلْدَ؟»
إِبْرَاهِيمْ عِرِفْ فِي نَفْسَهْ كَدَرْ هُو بِقِي شَايِبْ وَ مَا عِنْدَهْ قُدْرَةْ لِلْوَالُودَةْ أَشَانْ عُمْرَهْ مِثِلْ مِيَةْ سَنَةْ. وَ مَرْتَهْ سَارَةْ كُلَ عَجُوزْ مَا عِنْدَهَا عَشَمْ فِي الْوَالُودَةْ. وَ لَاكِنْ إِيمَانْ إِبْرَاهِيمْ مَا نَقَصْ.
وَ الْمَلِكْ دَاوُدْ بِقِي شَايِبْ مَرَّةْ وَاحِدْ وَ كَنْ يِغَطُّوهْ بِغَطَّايْ كُلَ هُو مَا يِحِسّ بِالدَّفُو.
وَ وَكِتْ رَاحِيلْ شَافَتْ كَدَرْ هِي مَا وِلْدَتْ لِيَعْقُوبْ، قَمَّتْ نَنْدَلَتْ فِي أَخُتْهَا وَ قَالَتْ لِيَعْقُوبْ: «أَنْطِينِي عِيَالْ! كَنْ مَا كَيْ دَا، أَنَا نُمُوتْ!»
فِي وَكِتْ الْمَلِكْ هِرُودُسْ قَاعِدْ يَحْكِمْ فِي دَارْ الْيَهُودِيَّةْ، فِيَّهْ نَادُمْ وَاحِدْ أُسْمَهْ زَكَرِيَّا وَ هُو مِنْ رُجَالْ الدِّينْ، مِنْ مَجْمُوعَةْ الْأُسُمْهَا أَبِيَّا. وَ مَرْتَهْ كُلَ مِنْ ذُرِّيَّةْ هَارُونْ وَ أُسُمْهَا أَلِصَابَاتْ.
وَ هُمَّنْ صَالِحِينْ قِدَّامْ اللّٰهْ وَ قَاعِدِينْ يِطَبُّقُوا عَدِيلْ كُلَّ وَصِيَّاتَهْ وَ شُرُوطَهْ.
وَ يَوْم وَاحِدْ، زَكَرِيَّا قَمَّ يَخْدِمْ لِلّٰهْ أَشَانْ جَاءْ دَوْر هَنَا مَجْمُوعْتَهْ.