8 وَ كَنْ رَاجِلْ دِينْ يِقَدِّمْ ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ هَنَا نَادُمْ آخَرْ، الْفَرْوَةْ هَنَا الضَّحِيَّةْ الْمُحَرَّقَةْ دِي تَبْقَى هِنْت رَاجِلْ الدِّينْ.
وَ فِي بَدَلْ الذُّنُوبْ دَوْل، أَرْبُطُوا صُلُبْكُو وَ خُطُّوا فِي عُقُولْكُو إِنْتُو خَدَّامِينْ لِرَبِّنَا عِيسَى الْمَسِيحْ. وَ آبَوْا مَا تِشْتَغُلُوا بِشَهْوَاتْ الْإِنْسَانْ.
وَ فِي قِدَّامْ رَاجِلْ الدِّينْ أَلِعَازَرْ، يِحَرُّقُوا الْبَقَرَةْ دِي كُلَّهَا كَيْ، فَرْوِتْهَا وَ لَحَمْهَا وَ دَمَّهَا وَ بَعَرْهَا كُلَ.
«وَ لَاكِنْ يِشِيلْ فَرْوَةْ التَّوْر وَ كُلَّ لَحَمَهْ الْفَضَّلْ وَ الرَّاسْ وَ الضَّلَافَيْ وَ الْبُطُونْ وَ الْبَعَرْ
وَ وَكِتْ هُو يَسْلَخْ الضَّحِيَّةْ وَ يِقَطِّعْ لَحَمْهَا،
وَ لَاكِنْ لَحَمْ التَّوْر وَ فَرْوِتَهْ وَ بَعَرَهْ، حَرِّقْهُمْ بَرَّا مِنْ الْفَرِيقْ أَشَانْ دِي ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الذَّنِبْ.
وَ اللّٰهْ الرَّبّ سَوَّى لِآدَمْ وَ مَرْتَهْ خُلْقَانْ هَنَا فَرْوَةْ وَ لَبَّسَاهُمْ لَيْهُمْ.
وَ الضَّحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الذَّنِبْ، هِي مِثِلْ الضَّحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا وَ هُمَّنْ الْإِتْنَيْن قَانُونْهُمْ وَاحِدْ. وَ الضَّحِيَّةْ دِي تَبْقَى هِنْت رَاجِلْ الدِّينْ الْيِسَوِّي الْكَفَّارَةْ.
وَ أَيِّ هَدِيَّةْ هَنَا دَقِيقْ النَّجَّضَوْهَا فِي فُرُنْ أَوْ فِي طَهْوَةْ أَوْ فِي سَاجَةْ تَبْقَى هِنْت رَاجِلْ الدِّينْ الْيِقَدِّمْهَا.
هُو يَلْقَى قِسِمْ مِثِلْ هَنَاهُمْ لِيِعِيشْ بَيَّهْ حَتَّى كَانْ عِنْدَهْ وَرَثَةْ مِنْ خُمَامْ أَبَّهَاتَهْ بَعَدْ بَاعَوْه كُلَ.