1 وَ اللّٰهْ حَجَّى لِمُوسَى وَ قَالْ:
«وَ كَنْ نَادُمْ خَطَّ أَمَانَةْ هِنْت فُضَّةْ أَوْ أَشْيَاءْ آخَرِينْ بَكَانْ جَارَهْ وَ الْأَمَانَةْ دِي سِرْقَوْهَا، السَّرَّاقْ دَا كَنْ لِقَوْه يِكَفِّيهَا مَرَّتَيْن.
وَ دِي ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا أَشَانْ النَّادُمْ دَا، أَكِيدْ سَوَّى ذَنِبْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
أَكُونْ نَادُمْ سَوَّى ذَنِبْ وَ عِصِي اللّٰهْ بِسَبَبْ هُو غَشَّ أَخُوهْ فِي شَانْ أَمَانَةْ أَوْ دَيْن أَوْ سِرْقَةْ أَوْ قَلَعْ بِقُوءْ
وَ الرَّاجِلْ السَّوَّى الشَّيّءْ دَا يِجِيبْ لِلّٰهْ فِي مَدَخَلْ خَيْمَةْ الْإِجْتِمَاعْ كَبِشْ ضَحِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا.
«مَا تَسْرِقْ.
«وَ كَنْ نَادُمْ سَرَقْ تَوْر أَوْ خَرُوفْ وَ دَبَحَهْ أَوْ بَاعَهْ، هُو يِكَفِّي التَّوْر خَمْسَةْ تِيرَانْ وَ الْخَرُوفْ أَرْبَعَةْ خُرْفَانْ.
وَ الْقَايْمَةْ دِي تَبْقَى قِسِمْ لِرَاجِلْ الدِّينْ مِنْ ذُرِّيَّةْ هَارُونْ الْيِقَدِّمْ الدَّمّ وَ الشَّحَمْ هَنَا ضَحِيَّةْ السَّلَامَةْ.
وَ زَكَّا قَمَّ فَوْق وَ قَالْ لِلرَّبّ عِيسَى: «يَا سَيِّدْنَا، نَنْطِي نُصّ مَالِي لِلْمَسَاكِينْ. وَ كَنْ شِلْت شَيّءْ مِنْ أَيِّ نَادُمْ بِظُلُمْ، نِقَبِّلَهْ لَيَّهْ أَرْبَعَةْ مَرَّاتْ.»