4 «وَ وَكِتْ نَادُمْ بَلَا فِكِرْ كَلَّمْ وَ حَلَفْ فِي أَيِّ حَالَةْ لِيِسَوِّي الشَّرّ أَوْ الْخَيْر، كَنْ هُو عِرِفْ خَطَايَهْ، خَلَاصْ هُو يَبْقَى خَاطِي.
وَ وَكِتْ الْوَطَاةْ أَصْبَحَتْ، يَهُودْ وَاحِدِينْ أَلآمَرَوْا فِي بُولُسْ وَ حَلَفَوْا مَا يَاكُلُوا وَ لَا يَشَرْبَوْا شَيّءْ إِلَّا كَنْ كَتَلَوْه.
وَ حَلَفْ وَ قَالْ: «أَطُلْبِي أَيِّ شَيّءْ التِّدَوْرِيهْ مِنِّي نَنْطِيكِ لَحَدِّي نُصّ هَنَا مَمْلَكَتِي كُلَ».
وَكِتْ نِقَبِّلْ بِصِحَّةْ وَ سَلَامَةْ مِنْ الْحَرِبْ مَعَ بَنِي عَمُّونْ، أَوَّلْ مَخْلُوقْ الْيَمْرُقْ مِنْ بَيْتِي لِيِلَاقِينِي أَنَا نِخَصِّصَهْ لِلّٰهْ وَ نِقَدِّمَهْ ضَحِيَّةْ مُحَرَّقَةْ.»
كَدَرْ لِأَمْبَاكِرْ فَجُرْ، كَنْ أَنَا خَلَّيْت نَادُمْ وَاحِدْ مِنْ رُجَالْ نَابَالْ عَاشْ كُلَ، خَلِّي الرَّبّ يِعَاقِبْنِي عِقَابْ شَدِيدْ!»
وَ لَاكِنْ كَنْ فِي نَفْس الْيَوْم وَكِتْ رَاجِلْهَا سِمِعْ بَسْ دَحَرْهَا، خَلَاصْ هُو يِبَطِّلْ النَّذِرْ وَ الْحَلِيفَةْ السَّوَّتْهُمْ وَ بَيْدَا، اللّٰهْ يَغْفِرْ لَيْهَا.
وَ الْمَلِكْ نِدِمْ لِحَلِيفْتَهْ الْحَلَفْهَا قِدَّامْ كُلَّ ضِيفَانَهْ وَ لَاكِنْ أَنْطَى إِذِنْ لِعَسْكَرَهْ يِجِيبُوهْ لَيْهَا.
وَ هُو حَلَفْ يَنْطِيهَا أَيِّ شَيّءْ التَّطُلْبَهْ مِنَّهْ.
وَ الْمَلِكْ قَالْ: «خَلِّي الرَّبّ يِعَاقِبْنِي عِقَابْ شَدِيدْ كَنْ الْيَوْم مَا قَطَعْت رَاسْ أَلْيَسَعْ وِلَيْد شَافَاطْ.»
وَ لَاكِنْ الْمَلِكْ حَنَّ فِي مَفِيبُشَتْ وِلَيْد يُونَتَانْ وِلَيْد شَاوُولْ أَشَانْ الْحَلِيفَةْ السَّوَّاهَا دَاوُدْ وَ يُونَتَانْ قِدَّامْ اللّٰهْ.
وَ سَوَّتْ نَذِرْ وَ قَالَتْ: «يَا اللّٰهْ الْقَادِرْ، شِيفْنِي أَنَا خَادْمَكْ! فَكِّرْ فَوْقِي وَ مَا تَنْسَانِي! أَنْطِينِي وِلَيْد. كَنْ أَنْطَيْتنِي وِلَيْد، أَنَا نَنْطِيهْ لَيْك مُدَّةْ حَيَاتَهْ. وَ مَا نِزَيِّنْ رَاسَهْ أَبَداً وَ دَا يِوَصِّفْ كَدَرْ أَنَا أَنْطَيْتَهْ لَيْك.»
وَ أَنِحْنَ ذَاتْنَا مَا نَقْدَرَوْا نَنْطُوهُمْ بَنَاتْنَا لِيَاخُدُوهِنْ أَشَانْ أَنِحْنَ حَلَفْنَا وَ قُلْنَا: ‹مَلْعُونْ الْيَنْطِي مَرَةْ لِعِيَالْ بَنْيَامِينْ.›»
وَ كِكَّيْف نِسَوُّوا لِنِجَوُّزُوا عَوِينْ لِلْفَضَّلَوْا مِنْهُمْ أَشَانْ أَوَّلْ أَنِحْنَ حَلَفْنَا بِاللّٰهْ وَ قُلْنَا مَا نِجَوُّزُوهُمْ بَنَاتْنَا؟»
وَ كَنْ الْيَوْم إِنْتُو قَمَّيْتُوا مَعَ يَرْبَعْل وَ مَعَ عَايِلْتَهْ بِالْحَقّ وَ الْعَدَالَةْ، خَلَاصْ أَفْرَحَوْا بِأَبِيمَلِكْ وَ خَلِّي أَبِيمَلِكْ كُلَ يَفْرَحْ بَيْكُو.
وَ خَلَاصْ، يَشُوعْ سَوَّى مَعَاهُمْ سَلَامْ وَ عَلَاقَةْ التَّضْمَنْ لَيْهُمْ حَيَاتْهُمْ. وَ شُيُوخْ الْمُجْتَمَعْ كُلَ حَلَفَوْا لَيْهُمْ.
وَ الرُّجَالْ الْإِتْنَيْن قَالَوْا لَيْهَا: «كَنْ إِنْتِ مَا مَرَقْتِ عَشِيرْنَا دَا لِلنَّاسْ، نَحَلْفُوا لَيْكِ بِرُوحْنَا. وَ كَنْ اللّٰهْ أَنْطَانَا الْبَلَدْ، نِسَوُّوا لَيْكِ الْخَيْر وَ الْأَمَانْ.»
«وَ كَنْ الْبِنْت دِي سَوَّتْ نَذِرْهَا وَ الْكَلَامْ الْهِي حَلَفَتْ بَيَّهْ وَ بَعَدْ دَا أَخَدَتْ،
«وَكِتْ نَادُمْ بَلَا رَايْه يَلْمَسْ نَجَاسَةْ هَنَا إِنْسَانْ التِّنَجِّسْ، كَنْ هُو عِرِفْ خَطَايَهْ، خَلَاصْ هُو يَبْقَى خَاطِي.
وَ بِمِثِلْ دَا، رَاجِلْ الدِّينْ يِسَوِّي لِلرَّاجِلْ دَا كَفَّارَةْ لِلذَّنِبْ الْهُو سَوَّاهْ مِنْ الْحَالَاتْ دَوْل. وَ هُو يَلْقَى الْغُفْرَانْ. وَ الْفَضَّلْ يُكُونْ لِرَاجِلْ الدِّينْ مِثِلْ هَدِيَّةْ هَنَا دَقِيقْ.»
أَشَانْ هُمَّنْ أَتْمَرَّدَوْا ضِدَّهْ وَ مُوسَى حَجَّى كَلَامْ بَلَا فِكِرْ.