42 وَ أَنَا نِسَوِّي حَسَبْ مُعَاهَدَتِي مَعَ يَعْقُوبْ وَ حَسَبْ مُعَاهَدَتِي مَعَ إِسْحَاقْ وَ حَسَبْ مُعَاهَدَتِي مَعَ إِبْرَاهِيمْ وَ نِفَكِّرْ فِي الْبَلَدْ.
وَ أَنَا نِفَكِّرْ فِي مُعَاهَدَتِي السَّوَّيْتهَا مَعَاكِ فِي أَيَّامْ شَبَابْكِ وَ نِثَبِّتْ مَعَاكِ مُعَاهَدَتِي الدَّايْمَةْ.
هُو فَكَّرْ فِي مُعَاهَدَتَهْ مَعَاهُمْ وَ بِرَحْمَتَهْ الْكَبِيرَةْ، هُو حَنَّ فَوْقهُمْ.
وَ هَسَّعْ، أَنَا سِمِعْت قَنِيتْ بَنِي إِسْرَائِيلْ الْقَاعِدِينْ يِعَبُّدُوهُمْ الْمَصْرِيِّينْ وَ أَنَا فَكَّرْت فِي مُعَاهَدَتِي السَّوَّيْتهَا مَعَاهُمْ.
وَ الرَّبّ ذَاتَهْ سِمِعْ قَنِيتْهُمْ وَ فَكَّرْ لِلْمُعَاهَدَةْ السَّوَّاهَا مَعَ جُدُودْهُمْ إِبْرَاهِيمْ وَ إِسْحَاقْ وَ يَعْقُوبْ.
مِثِلْ دَا، هُو رَحَمْ جُدُودْنَا وَ فَكَّرْ فِي مُعَاهَدَتَهْ الْمُقَدَّسَةْ.
اللّٰهْ يِحِبّ بَلَدَهْ زِيَادَةْ وَ يِحِنّ فِي شَعَبَهْ.
هُو فَكَّرْ فَوْقنَا وَكِتْ أَنِحْنَ تَعْبَانِينْ، أَشَانْ رَحْمَتَهْ دَايْمَةْ إِلَى الْأَبَدْ
أَشَانْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو، هُو إِلٰـهْ رَحِيمْ. وَ لَا يَابَاكُو وَ لَا يِدَمِّرْكُو وَ لَا يَنْسَى الْمُعَاهَدَةْ الْحَلَفْ بَيْهَا لِأَبَّهَاتْكُو.
شِيفْ! نِأَكِّدْ لَيْك! أَنَا ذَاتِي قَاعِدْ مَعَاكْ. نَحْفَضَكْ فِي أَيِّ بَكَانْ التَّمْشِي فَوْقَهْ وَ نِقَبِّلَكْ فِي الْبَلَدْ دِي. أَنَا مَا نِخَلِّيكْ وَ لَحَدِّي نِتِمّ كُلَّ الشَّيّءْ الْقُلْتَهْ لَيْك.»
أَشَانْ إِبْرَاهِيمْ تَابَعْ كَلَامِي وَ طَبَّقْ أَوَامِرِي وَ وَصِيَّاتِي وَ قَوَانِينِي وَ تَعْلِيمِي.»
وَكِتْ حَجَّازْ الْمَطَرْ يِبِينْ فِي السَّحَابْ، أَنَا نِشِيفَهْ وَ نِفَكِّرْ فِي الْمُعَاهَدَةْ الدَّايْمَةْ الْقَاعِدَةْ بَيْنِي أَنَا الرَّبّ وَ بَيْن كُلَّ النَّاسْ وَ كُلَّ مَخْلُوقْ حَيّ فِي الْأَرْض.»
أَنَا نِفَكِّرْ فِي الْمُعَاهَدَةْ السَّوَّيْتهَا مَعَاكُو وَ مَعَ كُلَّ مَخْلُوقْ حَيّ. وَ أَبَداً الْغَرَقْ مَا يَنْزِلْ لِيِدَمِّرْ كُلَّ مَخْلُوقْ حَيّ.
وَ اللّٰهْ بَانْ لِإِسْحَاقْ وَ قَالْ: «مَا تَمْشِي فِي بَلَدْ مَصِرْ لَاكِنْ أَسْكُنْ فِي الْبَلَدْ النِّوَصِّفْهَا لَيْك.
وَ اللّٰهْ وَاقِفْ جَنْبَهْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «أَنَا اللّٰهْ إِلٰـهْ أَبُوكْ إِبْرَاهِيمْ وَ إِلٰـهْ إِسْحَاقْ. الْأَرْض الْإِنْتَ رَاقِدْ فَوْقهَا دِي، نَنْطِيهَا لَيْك وَ لِذُرِّيّتَكْ.
وَ الرَّبّ قَالْ لَيَّهْ: «أَنَا اللّٰهْ الْقَادِرْ. أَلْدَ وَ عِيَالَكْ يَبْقَوْا كَتِيرِينْ. أُمَّةْ وَ أُمَمْ كَتِيرِينْ يَمُرْقُوا مِنَّكْ وَ مِنْ صُلْبَكْ يَمُرْقُوا مُلُوكْ.
وَ الْبَلَدْ الْأَنَا أَنْطَيْتهَا لِإِبْرَاهِيمْ وَ إِسْحَاقْ، نَنْطِيهَا لَيْك إِنْتَ وَ لِذُرِّيّتَكْ التَّجِي مِنْ بَعَدَكْ.»
وَ مَلَكْ اللّٰهْ قَمَّ مِنْ قِلْقَالْ وَ مَشَى لِبُكِيمْ. وَ قَالْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ: «أَنَا مَرَقْتُكُو مِنْ بَلَدْ مَصِرْ وَ وَدَّيْتكُو فِي الْبَلَدْ الْأَنَا حَلَفْت لِجُدُودْكُو وَ قُلْت نَنْطِيهَا لَيْهُمْ. وَ أَنَا قُلْت: ‹أَبَداً مَا نَنْقُضْ مُعَاهَدَتِي مَعَاكُو.
وَ كَنْ إِنْتِ تَسْكُتِي مَا تُقُولِي شَيّءْ فِي الْوَكِتْ الْمُنَاسِبْ دَا، الْأَمَانْ وَ النَّجَاةْ هَنَا الْيَهُودْ يَجُوا مِنْ بَكَانْ آخَرْ. وَ لَاكِنْ إِنْتِ وَ عَايِلَةْ أَبُوكِ كَمَانْ تِدَّمَّرَوْا. وَ يَاتُو يَعَرِفْ كَدَرْ فِي الْحَالَةْ الْمِثِلْ دِي بَسْ، إِنْتِ بِقِيتِ مَلِكَةْ؟»
وَ بِمِثِلْ دَا، اللّٰهْ سَوَّى مُعَاهَدَةْ مَعَ أَبْرَامْ فِي الْيَوْم دَا وَ قَالْ: «أَنَا نَنْطِي الْبَلَدْ دِي لِذُرِّيّتَكْ مِنْ بَحَرْ مَصِرْ لَحَدِّي الْفُرَاتْ الْبَحَرْ الْكَبِيرْ.
وَ بِاللَّيْل، اللّٰهْ بَانْ لَيَّهْ وَ قَالْ: «أَنَا رَبّ أَبُوكْ إِبْرَاهِيمْ. مَا تَخَافْ، أَنَا مَعَاكْ! وَ نِبَارِكَكْ وَ نِسَوِّي ذُرِّيّتَكْ تَبْقَى كَتِيرَةْ فِي شَانْ عَبْدِي إِبْرَاهِيمْ.»
يَا رَبّ! فَكِّرْ فِي عَبِيدَكْ إِبْرَاهِيمْ وَ إِسْحَاقْ وَ يَعْقُوبْ وَ مَا تِشِيفْ قُوءْ الرَّاسْ هَنَا الشَّعَبْ دَا وَ لَا فَسَالِتْهُمْ وَ لَا ذُنُوبْهُمْ.
اللّٰهْ يِحِنّ فِي ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ وَ يَعَزِلْ بَتَّانْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ هُو يَنْطِيهُمْ الرَّاحَةْ فِي بَلَدْهُمْ. وَ الْأَجَانِبْ يِلِمُّوا مَعَاهُمْ وَ يِنْرَبْطُوا مَعَ ذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ.