21 «وَ كَنْ بَيْدَا كُلَ تُقُمُّوا ضِدِّي وَ مَا تَسْمَعَوْنِي، أَنَا نَضْرُبْكُو سَبْعَةْ مَرَّاتْ زِيَادَةْ بِسَبَبْ ذُنُوبْكُو.
«وَ كَنْ بَيْدَا كُلَ مَا سِمِعْتُونِي، أَنَا نِعَاقِبْكُو سَبْعَةْ مَرَّاتْ بِسَبَبْ ذُنُوبْكُو.
«وَ كَنْ بَيْدَا كُلَ مَا سِمِعْتُونِي وَ قَمَّيْتُوا ضِدِّي،
وَ أَنَا شِفْت عَلَامَةْ آخَرَةْ فِي السَّمَاءْ وَ هِي عَلَامَةْ عَجِيبَةْ وَ عَظِيمَةْ. شِفْت سَبْعَةْ مَلَائِكَةْ مَسْؤُولِينْ فِي سَبْعَةْ وَبَاءْ وَ بَعَدْ السَّبْعَةْ وَبَاءْ دَوْل، وَبَاءْ آخَرْ مَا فِيهْ أَشَانْ بَيْهُمْ غَضَبْ اللّٰهْ يِتِمّ.
«وَ كَنْ بَيْدَا كُلَ مَا تَرْضَوْا بِعِقَابِي وَ تُقُمُّوا ضِدِّي،
أَنَا كُلَ نُقُمّ ضِدُّكُو وَ أَنَا كُلَ نَضْرُبْكُو سَبْعَةْ مَرَّاتْ بِسَبَبْ ذُنُوبْكُو.
وَ الْمُعْيَارْ الْعَيَّرَوْك لَيَّهْ جِيرَانَّا، قَبِّلَهْ فِي رَاسْهُمْ سَبْعَةْ مَرَّاتْ، يَا رَبّ!
«‹”يَا إِبْن آدَمْ، أَتْنَبَّأْ وَ أَضْرُبْ إِيدَيْنَكْ أَشَانْ السَّيْف يَضْرُبْ مَرَّتَيْن أَوْ تَلَاتَةْ. وَ دَا السَّيْف الْيَكْتُلْ. أَيْوَى، دَا السَّيْف الْيَكْتُلْ كَتِيرْ وَ يَكْتُلْ النَّاسْ فِي كُلَّ بَكَانْ.
وَ فِي الْمَرَّةْ دِي، كَنْ إِنْتَ أَبَيْت أَنَا نِنَزِّلْ كُلَّ نَفَرْ هَنَا وَبَاءْ فَوْقَكْ إِنْتَ وَ فِي خَدَّامِينَكْ وَ فِي شَعَبَكْ. وَ بَيْدَا، إِنْتَ تَعَرِفْ كَدَرْ مَا فِي إِلٰـهْ مِثْلِي أَنَا فِي كُلَّ الْأَرْض.
وَ بِسَبَبْ دَا، غَضَبْ اللّٰهْ يَنْزِلْ ضِدّ شَعَبَهْ. هُو يَرْفَعْ إِيدَهْ ضِدُّهُمْ لِيَضْرُبْهُمْ. وَ الْجِبَالْ يَرْجُفُوا وَ جَنَازَاتْ شَعَبَهْ يَبْقَوْا مِثِلْ وَسَخْ فِي أُسْط الشَّوَارِعْ. لَاكِنْ بَيْدَا كُلَ، مَا خَلَّى زَعَلَهْ وَ إِيدَهْ قَاعِدَةْ مَرْفُوعَةْ لِلْعِقَابْ.