8 وَ هُو مَا يَاكُلْ رِمَّةْ وَ لَا جِيفَةْ وَ لَا يِنَّجَّسْ بَيْهُمْ. وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ.
«وَ كَنْ أَيِّ مُوَاطِنْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ أَوْ أَجْنَبِي أَكَلْ رِمَّةْ أَوْ جِيفَةْ هَنَا حَيْوَانْ، وَاجِبْ يِغَسِّلْ خُلْقَانَهْ وَ يِلْبَرَّدْ. وَ بَيْدَا كُلَ، يُكُونْ نِجِسْ لَحَدِّي الْعَشِيَّةْ. وَ بَعَدْ دَا، يَبْقَى طَاهِرْ.
«وَاجِبْ إِنْتُو تَبْقَوْا نَاسْ مُخَصَّصِينْ لَيِّ. وَ بَيْدَا، مَا تَاكُلُوا فَضْلَةْ هَنَا بَهِيمَةْ الْكَتَلَاهَا حَيْوَانْ. لَاكِنْ أَنْطُوهَا لِلْكُلابْ.
وَ مَا وَاجِبْ رُجَالْ الدِّينْ يَاكُلُوا رِمَّةْ وَ لَا جِيفَةْ كَنْ تَبْقَى هِنْت طَيْر أَوْ حَيْوَانْ كُلَ.»
مَا تَاكُلُوا لَحَمْ الْبَهِيمَةْ الْمَيْتَةْ. أَنْطُوهَا لِلْأَجْنَبِي الْقَاعِدْ مَعَاكُو يَاكُلْهَا أَوْ بِيعُوهَا لِلْغَرِيبْ. أَشَانْ إِنْتُو شَعَبْ مُخَصَّصِينْ لِلّٰهْ إِلٰـهْكُو. وَ مَا تِرَكُّبُوا السَّخَلْ فِي لَبَنْ أَمَّهْ.
وَ شَحَمْ هَنَا الرِّمَّةْ وَ شَحَمْ هَنَا الْجِيفَةْ تَقْدَرَوْا تِسْتَعْمَلَوْه لِأَيِّ خِدْمَةْ وَ لَاكِنْ مَا تَاكُلُوهْ.
وَ أَنَا رَدَّيْت وَ قُلْت: «يَا اللّٰهْ الرَّبّ، بِهُرَارْ هَنَا نَاسْ! أَبَداً أَنَا مَا نَجَّسْت نَفْسِي مِنْ أَنَا صَغَيَّرْ. وَ لَحَدِّي الْيَوْم، أَنَا وَ لَا أَكَلْت رِمَّةْ وَ لَا جِيفَةْ هَنَا حَيْوَانْ مَيِّتْ. وَ فِي خَشْمِي، مَا دَخَّلْت لَحَمْ فَطِيسْ.»
وَ بَتَّانْ كُلَ، قَدِّمْ لَيِّ وَلْد الْبِكِرْ مِنْ بَقَرَكْ وَ غَنَمَكْ. خَلِّي أَيِّ وَلْد بِكِرْ يَقْعُدْ سَبْعَةْ يَوْم مَعَ أَمَّهْ وَ فِي الْيَوْم التَّامِنْ، قَدِّمَهْ لَيِّ.