7 وَ مَا يَاخُدُوا مَرَةْ شَرْمُوطَةْ أَوْ عَايْبَةْ أَوْ مُطَلَّقَةْ أَشَانْ رَاجِلْ الدِّينْ هُو خَاصّ لِإِلٰـهَهْ.
وَ مَا يَاخُدُوا مَرَةْ أَرْمَلَةْ وَ لَا مُطَلَّقَةْ. يَاخُدُوا إِلَّا بَنَاتْ عُدْرِيَّاتْ مِنْ قَبِيلَةْ بَنِي إِسْرَائِيلْ أَوْ مَرَةْ أَرْمَلَةْ الرَّاجِلْهَا رَاجِلْ دِينْ.
وَ إِنْتُو وَاجِبْ تِحْتَرُمُوا رَاجِلْ الدِّينْ أَشَانْ هُو بَسْ الْقَاعِدْ يِقَدِّمْ هَدَايَا هَنَا خُبْزَةْ مِثِلْ أَكِلْ لِإِلٰـهْكُو. وَ هُو خَاصّ لَيْكُو أَشَانْ أَنَا اللّٰهْ الْقُدُّوسْ بَسْ نِخَصِّصْكُو.
وَ نَفْس الشَّيّءْ لِعَوِينْهُمْ. وَاجِبْ مَرِةْ الْمُعَاوِنْ تَبْقَى مُحْتَرَمَةْ وَ مَا قَوَّالَةْ لَاكِنْ عَاقْلَةْ وَ أَمِينَةْ فِي كُلِّ شَيّءْ.
وَ دَاهُو اللّٰهْ قَالْ: «صَحِيحْ أَنَا طَرَدْت أَمُّكُو. وَيْن مَكْتُوبْ الطَّلَاقْ؟ وَ لِيَاتُو أَنَا بِعْتُكُو لِنِكَفِّي دَيْنِي؟ أَعَرْفُوا! بِسَبَبْ خَطَاكُو بَسْ، بَاعَوْكُو وَ بِسَبَبْ عِصْيَانْكُو، طَلَّقَوْا أَمُّكُو.
وَ بَعَدْ تَلَاتَةْ شَهَرْ، قَالَوْا لِيَهُوذَا: «دَاهُو تَامَارْ مَرِةْ وِلَيْدَكْ زَنَتْ وَ بِقَتْ غَلْبَانَةْ.» وَ يَهُوذَا قَالْ: «أَمُرْقُوهَا بَرَّا وَ حَرُّقُوهَا!»