2 إِلَّا كَنْ الْمَيِّتْ دَا مِنْ أَهَلَهْ الْقَرِيبْ لَيَّهْ مِثِلْ أَمَّهْ وَلَّا أَبُوهْ وَلَّا وِلَيْدَهْ وَلَّا بِنْتَهْ وَلَّا أَخُوهْ.
يَا أَخْوَانِي، نِدَوْرُوا نِأَوْرُوكُو بِحَالَةْ الْمُؤمِنِينْ الْأَتْوَفَّوْا أَشَانْ مَا تَحْزَنَوْا مِثِلْ النَّاسْ الْمَا عِنْدُهُمْ عَشَمْ فِي رَبِّنَا.
«مَا وَاجِبْ أَيِّ نَادُمْ مِنْكُو يِقَرِّبْ لِوَاحِدَةْ مِنْ أَهَلَهْ لِيَرْقُدْ مَعَاهَا. وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ.
وَ أَخْتَهْ اللِّسَّاعْهَا بِنَيَّةْ عُدْرِيَّةْ الْمَا أَخَدَتْ رَاجِلْ وَ قَاعِدَةْ مَعَايَهْ، دِي كُلَ هُو يَقْدَرْ يِنَّجَّسْ بِسَبَبْهَا.
وَ مَا يِقَرِّبْ لِأَيِّ جَنَازَةْ حَتَّى كَانْ هِنْت أَبُوهْ وَلَّا أَمَّهْ لِيِنَّجَّسْ.