11 وَ مَا يِقَرِّبْ لِأَيِّ جَنَازَةْ حَتَّى كَانْ هِنْت أَبُوهْ وَلَّا أَمَّهْ لِيِنَّجَّسْ.
«وَ دَاهُو قَانُونْ الْبُخُصّ النَّادُمْ الْيُمُوتْ فِي الْخَيْمَةْ. وَ فِي الْحَالَةْ دِي، أَيِّ نَادُمْ الْيَدْخُلْ فِي الْخَيْمَةْ دِي أَوْ قَاعِدْ فَوْقهَا يَبْقَى نِجِسْ لِمُدَّةْ سَبْعَةْ يَوْم.
حَتَّى كَانْ الْمَيِّتْ دَا أَبُوهْ أَوْ أَمَّهْ أَوْ أَخُوهْ أَوْ أَخْتَهْ كُلَ، هُو مَا يِنَجِّسْ بَيَّهْ نَفْسَهْ. أَشَانْ الشَّعَرْ الْقَاعِدْ فِي رَاسَهْ دَا يِوَصِّفْ نَذْرَهْ مَعَ الرَّبّ.
مَا تِجَرُّحُوا جِسِمْكُو بِسَبَبْ نَادُمْ مَاتْ وَ تِسَوُّوا رَسِمْ الْمَا يِنْقَشَّ فِي جِسِمْكُو. وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ.
أَشَانْ دَا، مِنْ الْيَوْم لِقِدَّامْ مَا نِفَكُّرُوا فِي أَيِّ نَادُمْ مِثِلْ النَّاسْ يِفَكُّرُوا فَوْقَهْ. أَوَّلْ أَنِحْنَ فَكَّرْنَا فِي الْمَسِيحْ مِثِلْ النَّاسْ. لَاكِنْ أَبَداً مَا نِفَكُّرُوا فَوْقَهْ بَتَّانْ مِثِلْ دَا.
«كَنْ نَادُمْ يِدَوْر يَبْقَى تِلْمِيذِي، وَاجِبْ يِرِيدْنِي زِيَادَةْ مِنْ أَبُوهْ وَ أَمَّهْ وَ مَرْتَهْ وَ عِيَالَهْ وَ أَخْوَانَهْ وَ أَخْوَاتَهْ. وَاجِبْ يِرِيدْنِي زِيَادَةْ مِنْ نَفْسَهْ كُلَ.
وَ هُمَّنْ قَالَوْا لِوَالْدَيْنهُمْ: «أَنِحْنَ مَا شِفْنَاكُو.» وَ قَالَوْا لِأَخْوَانْهُمْ: «أَنِحْنَ مَا نَعَرْفُوكُو.» وَ قَالَوْا لِعِيَالْهُمْ: «أَنِحْنَ مَا نَعَرْفُوا إِنْتُو يَاتُمَّنْ.» وَ هُمَّنْ حَفَضَوْا كَلَامَكْ، يَا اللّٰهْ، وَ أَحْتَرَمَوْا مُعَاهَدَتَكْ.
«كَنْ نَادُمْ لِمِسْ جَنَازَةْ، هُو يَبْقَى نِجِسْ لِمُدَّةْ سَبْعَةْ يَوْم.