1 وَ اللّٰهْ حَجَّى لِمُوسَى وَ قَالْ:
«وَ أَحْفَضَوْا كُلَّ شُرُوطِي وَ كُلَّ قَوَانِينِي وَ طَبُّقُوهُمْ. وَ أَنَا بَسْ اللّٰهْ.»
قُولْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ: «أَيِّ وَاحِدْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ أَوْ الْأَجْنَبِي السَّاكِنْ فِي إِسْرَائِيلْ كَنْ يِقَدِّمْ وَاحِدْ مِنْ عِيَالَهْ لِصَنَمْ مُولَكْ، وَاجِبْ يُمُوتْ. وَ شَعَبْ الْبَلَدْ يَرْجُمُوهْ.
هَلْ اللّٰهْ يَقْبَلْ ضَحَايَا هَنَا آلَافْ الْكُبْشَانْ؟ وَلَّا يَقْبَلْ هَدَايَا هَنَا دِهِنْ كَتِيرْ مِثِلْ أَلْمِي الْوَادِي؟ هَلْ نِقَدِّمْ وِلَيْدِي الْبِكِرْ فِي شَانْ عِصْيَانِي؟ وَلَّا نِقَدِّمْ وِلَيْد صُلْبِي فِي شَانْ ذَنْبِي؟
وَ كَنْ إِنْتُو خُفْتُوا مِنْ اللّٰهْ وَ عَبَدْتُوهْ وَ سِمِعْتُوا كَلَامَهْ وَ مَا عِصِيتُوا أَمُرْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو وَ تَابَعْتُوهْ، إِنْتُو وَ الْمَلِكْ الْقَاعِدْ يَمْلُكْ فَوْقكُو، دَا يَبْقَى لَيْكُو عَدِيلْ.
وَ أَيِّ نَادُمْ الْمَا يِطَبِّقْ تَوْرَاةْ إِلٰـهَكْ وَ قَوَانِينْ الْمَلِكْ سَوَا سَوَا، خَلِّي يَحْكُمُوا لَيَّهْ بِالْمَوْت أَوْ يَطُرْدُوهْ مِنْ أُسْط الشَّعَبْ أَوْ يَحْكُمُوهْ أَوْ يَسْجُنُوهْ.
وَ فِي وَادِي بَنِي هِنُّومْ فِي تُوفَةْ بَنَوْا مَدْبَحْ لِيِحَرُّقُوا فَوْقَهْ أَوْلَادْهُمْ وَ بَنَاتْهُمْ. وَ دَا فِكِرْ هَنَا شُنُو! أَنَا مَا أَمَرْتُهُمْ بَيَّهْ وَ لَا فَكَّرْت فَوْقَهْ يَوْم وَاحِدْ.»
إِنْتِ دَبَحْتِ عِيَالِي وَ حَرَّقْتِيهُمْ وَ قَدَّمْتِيهُمْ لِأَصْنَامْكِ.