2 حَجُّوا لِبَنِي إِسْرَائِيلْ وَ قُولُوا لَيْهُمْ: «أَيِّ رَاجِلْ الْعِنْدَهْ بَجَلْ، هُو نِجِسْ.
وَ خَلِّي الدِّمَّةْ دِي تَقَعْ فِي رَاسْ يُوَابْ وَ ذُرِّيّتَهْ. وَ خَلِّي دَايْماً وَاحِدِينْ مِنْهُمْ يَكْرُبْهُمْ مَرَضْ الْبَجَلْ أَوْ مَرَضْ الْجِسْمِي أَوْ يِسَوُّوا خِدْمَةْ الْعَوِينْ أَوْ يُمُوتُوا فِي الْحَرِبْ أَوْ يَتْعَبَوْا مِنْ الْجُوعْ.»
«آمُرْ بَنِي إِسْرَائِيلْ يَطُرْدُوا مِنْ الْفَرِيقْ أَيِّ نَادُمْ الْعِنْدَهْ مَرَضْ الْجِسْمِي أَوْ بَجَلْ أَوْ نِجِسْ بِسَبَبْ هُو لِمِسْ جَنَازَةْ.
«وَ أَيِّ رَاجِلْ مِنْ ذُرِّيَّةْ هَارُونْ كَنْ عِنْدَهْ مَرَضْ الْجِسِمْ أَوْ بَجَلْ، مَا يَاكُلْ مِنْ الْأَشْيَاءْ الْمُقَدَّسِينْ لَحَدِّي يِطَّهَّرْ. وَ كَنْ لِمِسْ نَادُمْ الْبِقِي نِجِسْ بِسَبَبْ لِمِسْ جِيفَةْ أَوْ يَمْرُقْ مِنَّهْ مَنِي
وَ مَرَةْ وَاحِدَةْ قَرَّبَتْ لِعِيسَى مِنْ وَرَاءْ وَ هِي تَعْبَانَةْ. دَمَّهَا يِدَفِّقْ مِنْ 12 سَنَةْ. وَ جَاتْ لِمْسَتْ طَرَفْ خَلَقَهْ
أَيْوَى، الْيَهُودْ عِنْدُهُمْ فَايْدَةْ كَبِيرَةْ بِلْحَيْن! وَ أَوَّلْ شَيّءْ، اللّٰهْ أَمَّنَاهُمْ بِكَلَامَهْ.
وَ فِي أُسْط النَّاسْ فِي مَرَةْ تَعْبَانَةْ. وَ مِنْ 12 سَنَةْ، دَمَّهَا قَاعِدْ يِدَفِّقْ مِنْهَا. وَ دَفَعَتْ كُلَّ مَالْهَا لِلدَّكَاتِيرْ وَ لَاكِنْ مَا فِي نَادُمْ قِدِرْ يِدَاوِيهَا.
وَ فِي مَرَةْ وَاحِدَةْ فِي أُسْط النَّاسْ. وَ عِنْدَهَا 12 سَنَةْ دَمَّهَا يِدَفِّقْ.
هُو أَنْطَى فَرَايِضْ لِذُرِّيَّةْ يَعْقُوبْ أَيْوَى، أَنْطَى تَوْرَاتَهْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ وَ أَمَرْ جُدُودْنَا يِعَرُّفُوهُمْ لِعِيَالْهُمْ.
وَ اللّٰهْ حَجَّى لِمُوسَى وَ هَارُونْ وَ قَالْ:
وَ الْبَجَلْ دَا، كَنْ يِسِيلْ أَوْ مَا يِسِيلْ كُلَ، النَّادُمْ دَا نِجِسْ.
«وَكِتْ نَادُمْ بَلَا رَايْه يَلْمَسْ نَجَاسَةْ هَنَا إِنْسَانْ التِّنَجِّسْ، كَنْ هُو عِرِفْ خَطَايَهْ، خَلَاصْ هُو يَبْقَى خَاطِي.