2 الْآخَرِينْ شَالَوْا وَرَثَةْ جُدُودْنَا وَ أَجْنَبِيِّينْ سَكَنَوْا فِي بُيُوتْنَا.
وَ خَلَاصْ، غُنَاهُمْ يَبْقَى غَنِيمَةْ وَ بُيُوتْهُمْ يَبْقَوْا خَرَابْ. هُمَّنْ يَبْنُوا بُيُوتْ وَ لَاكِنْ مَا يَسْكُنُوا فَوْقهُمْ. وَ يِمَقُّنُوا جِنَيْنَاتْ عِنَبْ وَ لَاكِنْ مَا يَشَرْبَوْا مِنْ خَمَرْهُمْ.»
بَلَدْكُو خِرْبَتْ وَ مُدُنْكُو حِرْقَوْا. الْأَجَانِبْ يَاكُلُوا إِنْتَاجْ أَرْضُكُو قِدَّامْكُو. هِي خِرْبَتْ وَ الْأَجَانِبْ دَمَّرَوْهَا.
وَ نِجِيبْ أَفْسَلْ أُمَمْ أَشَانْ يِشِيلُوا بُيُوتْهُمْ. وَ نِوَقِّفْ إِسْتِكْبَارْ الْقَوِيِّينْ وَ بَكَانَاتْهُمْ هَنَا الْعِبَادَةْ يِنَّجَّسَوْا.
وَ نِسَلِّمْهَا لِلْأَجَانِبْ وَ هُمَّنْ يَنْهَبَوْهَا. وَ نَنْطِيهَا غَنِيمَةْ لِعَاصِيِينْ الْأَرْض وَ مَا يَجْعَلَوْهَا.
وَ بُيُوتْهُمْ وَ زِرَاعِتْهُمْ وَ عَوِينْهُمْ يَبْقَوْا لِنَاسْ آخَرِينْ أَشَانْ أَنَا مَدَّيْت إِيدِي لِنَضْرُبْ سُكَّانْ الْبَلَدْ. وَ دَا كَلَامْ اللّٰهْ.
وَ شَعَبَكْ الْمُخَصَّصْ شَالَوْا الْبَلَدْ دِي لِمُدَّةْ قِصَيْرَةْ بَسْ. وَ بَعَدْ دَا، خُصْمَانَّا جَوْا وَ فَجَّقَوْا بَيْتَكْ الْمُقَدَّسْ.
الْحُمْلَانْ يَسْرَحَوْا فِي الْحِلَّةْ الْخَرْبَانَةْ مِثِلْ فِي مَرْعَاهُمْ وَ الْغَنَمْ السُّمَانْ يَاكُلُوا فِي بَكَانْهَا الْخَرَابْ.
وَ خَلِّي سِيدْ دَيْنَهْ يِشِيلْ كُلَ خُمَامَهْ وَ الْأَجْنَبِي يِشِيلْ كُلَ الشَّيّءْ الْعِنْدَهْ.
وَ إِنْتُو بِنُفُوسْكُو تِخَلُّوا أَرْض وَرَثَتْكُو الْأَنَا أَنْطَيْتهَا لَيْكُو. وَ نِسَوِّيكُو عَبِيدْ لِعُدْوَانْكُو فِي بَلَدْ الْأَوَّلْ مَا تَعَرْفُوهَا أَشَانْ إِنْتُو قَبَّضْتُوا نَارْ غَضَبِي وَ تَاكُلْكُو دَايْماً.»
إِنْتُو زَرَعْتُوا الرِّيحْ وَ خَلَاصْ، تَقْطَعَوْا أَمْ زَوْبَعَانَةْ. الْقَمَحْ بَلَا قَنْدُولْ مَا يَنْطِي دَقِيقْ وَ كَنْ أَنْطَى دَقِيقْ كُلَ، الْأَجَانِبْ بَسْ يَاكُلُوهْ.
«بَنِي إِسْرَائِيلْ أَكَلَوْهُمْ. وَ هَسَّعْ قَاعِدِينْ فِي أُسْط الْأُمَمْ مِثِلْ مَاعُونْ الْمَا يَنْفَعْ.