3 أَيْوَى، كُلَّ يَوْم يَضْرُبْنِي عِدَّةْ مَرَّاتْ أَنَا وِحَيْدِي.
لَاكِنْ هُمَّنْ عِصَوْا اللّٰهْ وَ غَضَّبَوْا رُوحَهْ الْمُقَدَّسْ. خَلَاصْ، قَبَّلْ وَ بِقِي لَيْهُمْ عَدُو وَ هُو ذَاتَهْ قَمَّ حَارَبَاهُمْ.
وَ بِسَبَبْ دَا، غَضَبْ اللّٰهْ يَنْزِلْ ضِدّ شَعَبَهْ. هُو يَرْفَعْ إِيدَهْ ضِدُّهُمْ لِيَضْرُبْهُمْ. وَ الْجِبَالْ يَرْجُفُوا وَ جَنَازَاتْ شَعَبَهْ يَبْقَوْا مِثِلْ وَسَخْ فِي أُسْط الشَّوَارِعْ. لَاكِنْ بَيْدَا كُلَ، مَا خَلَّى زَعَلَهْ وَ إِيدَهْ قَاعِدَةْ مَرْفُوعَةْ لِلْعِقَابْ.
بَتَّانْ نُقُمّ ضِدِّكِ وَ نَقْطَعْكِ فِي النَّارْ. وَ نِصَفِّيكِ وَ نَمْرُقْ وَسَخْكِ مِثِلْ غَسَّلَوْكِ بِصَابُونْ.
حَتَّى كَنْ أَنَا مُهِمّ فِي خَشُمْ بَابْ الْحِلَّةْ كُلَ، أَنَا مَا رَفَعْت إِيدِي لِنِخَوِّفْ أَتِيمْ.
اللّٰهْ مَا يَغْفِرْ لَيَّهْ. وَ لَاكِنْ يَوْم زَعَلْ اللّٰهْ وَ غِيرْتَهْ يُقُمُّوا ضِدّ النَّادُمْ دَا، خَلَاصْ كُلَّ اللَّعَنَةْ الْمَكْتُوبَةْ فِي الْكِتَابْ دَا تَقَعْ فَوْقَهْ. وَ اللّٰهْ يُقُشّ أُسْمَهْ مِنْ تِحِتْ السَّمَاءْ.
أَشَانْ نَشَاشِيبَكْ طَعَنَوْنِي وَ إِيدَكْ نَزَلَتْ فَوْقِي.
أَشَانْ نَشَاشِيبْ الْقَادِرْ طَعَنَوْنِي وَ نَفْسِي رِوَتْ سَمّ. وَ الْخَوْف الرَّسَّلَهْ الرَّبّ مِثِلْ دَيْش وَقَفْ ضِدِّي.
أَنَا قَاعِدْ فِي رَاحَةْ وَ هُو ضَرَبْنِي وَ كَرَبَانِي مِنْ عَنْقَرَتِي وَ رِحِكْنِي. وَ قَوَّمْنِي وَ خَطَّانِي هَدَفْ
حِنُّوا فَوْقِي! حِنُّوا فَوْقِي، إِنْتُو رُفْقَانِي! أَشَانْ إِيدْ الرَّبّ ضَرَبَتْنِي.