12 وَ جَبَدْ نُبَّالَهْ وَ خَطَّانِي هَدَفْ لِنُشَّابَهْ.
أَشَانْ نَشَاشِيبَكْ طَعَنَوْنِي وَ إِيدَكْ نَزَلَتْ فَوْقِي.
يَا مُرَاقِبْ الْإِنْسَانْ، كَنْ أَنَا أَذْنَبْت، دَا يِسَوِّي لَيْك شُنُو؟ مَالَا خَطَّيْتنِي هَدَفْ؟ أَنَا بِقِيتْ لَيْك تَقِيلْ وَلَّا؟
وَ مِثِلْ عَدُو، جَبَدْ نُبَّالَهْ وَ مِثِلْ خَصِيمْ، بِإِيدَهْ الزَّيْنَةْ قَاعِدْ يِصَوِّبْ فَوْقهُمْ. هُو كَتَلْ كُلَّ عِيَالْهُمْ الْهُمَّنْ زِينَةْ بُيُوتْهُمْ. وَ نَزَّلْ غَضَبَهْ مِثِلْ نَارْ فِي خَيْمَةْ صَهْيُون الْمِثِلْ بِنَيَّةْ.
أَشَانْ نَشَاشِيبْ الْقَادِرْ طَعَنَوْنِي وَ نَفْسِي رِوَتْ سَمّ. وَ الْخَوْف الرَّسَّلَهْ الرَّبّ مِثِلْ دَيْش وَقَفْ ضِدِّي.