22 وَ يَشُوعْ نَادَاهُمْ لِسُكَّانْ قِبْعُونْ وَ قَالْ لَيْهُمْ: «مَالَا غَشَّيْتُونَا وَ قُلْتُوا إِنْتُو جَايِينْ مِنْ بَعِيدْ وَ تَارِي إِنْتُو سَاكْنِينْ فِي أُسُطْنَا؟
وَ مَشَوْا لِقَوْا يَشُوعْ فِي الْفَرِيقْ فِي قِلْقَالْ وَ قَالَوْا لَيَّهْ وَ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ: «أَنِحْنَ جِينَا مِنْ بَعِيدْ. وَ هَسَّعْ، سَوُّوا مَعَانَا عَلَاقَةْ.»
وَ لَاكِنْ تَلَاتَةْ يَوْم بَعَدْ سَوَّوْا مَعَاهُمْ الْعَلَاقَةْ، بَنِي إِسْرَائِيلْ سِمْعَوْا كَدَرْ النَّاسْ دَوْل جِيرَانْهُمْ وَ سَاكْنِينْ فِي أُسُطْهُمْ.
وَ بِفَجُرْ، يَعْقُوبْ شَافْ وَ عِرِفْ كَدَرْ دِي لَيْئَةْ! خَلَاصْ قَمَّ قَالْ لِلَابَانْ: «دَا شُنُو السَّوَّيْتَهْ لَيِّ دَا؟ مَا لِرَاحِيلْ بَسْ أَنَا خَدَمْت لَيْك؟ مَالَا غَشَّيْتنِي؟»
لَاكِنْ نَعَرْفُوا كَدَرْ الدَّابِي غَشَّ حَوَّاء بِنَجَاضْتَهْ وَ هَسَّعْ أَنَا خَايِفْ لَيْكُو. أَكُونْ نَادُمْ يِتَلِّفْ فِكِرْكُو أَشَانْ مَا تِتَابُعُوا الْمَسِيحْ بِمَحَبَّةْ صَادْقَةْ وَ مُخْلِصَةْ.
وَ سُكَّانْ قِبْعُونْ مِنْ حِوِّيِّينْ سِمْعَوْا بِالشَّيّءْ السَّوَّاهْ يَشُوعْ فِي حِلَّالْ أَرِيحَا وَ حِلَّةْ عَايْ.