3 وَ الْمَلِكْ رَسَّلْ لِرَاحَابْ وَ قَالْ لَيْهَا: «أَمُرْقِي الرُّجَالْ الْجَوْا وَ دَخَلَوْا فِي بَيْتكِ، أَشَانْ هُمَّنْ جَوْا لِيُرُوغُوا كُلَّ الْبَلَدْ.»
كُبَارَاتْ الْبَلَدْ قَالَوْا لِحَنُونْ سِيدْهُمْ: «هَلْ لِيِشَرِّفْ أَبُوكْ بَسْ دَاوُدْ رَسَّلْ نَاسَهْ أَشَانْ يِكَلْوُدُوا لَيْك وَلَّا؟ لَا، هُو رَسَّلْ نَاسَهْ مِثِلْ جَوَاسِيسْ أَشَانْ يِأَكُّدُوا مِنْ الْحِلَّةْ دِي وَ بَعَدَيْن يَجُوا يِشِيلُوهَا.»
وَ فِي اللَّيْلَةْ الْقُبَّالْ هِرُودُسْ مَا يَمْرُقْ بُطْرُسْ قِدَّامْ النَّاسْ، بُطْرُسْ مَرْبُوطْ بِجَنَازِيرْ إِتْنَيْن وَ نَايِمْ بَيْن عَسْكَرْ إِتْنَيْن. وَ عَسْكَرْ آخَرِينْ يَحَرْسُوا بَابْ السِّجِنْ.
وَ كَرَبْ بُطْرُسْ وَ دَسَّاهْ فِي السِّجِنْ. وَ كَلَّفْ بَيَّهْ 16 عَسْكَرْ وَ فِي أَيِّ وَكِتْ، 4 عَسْكَرْ قَاعِدِينْ مَعَايَهْ لِيَحَرْسُوهْ. وَ الْمَلِكْ دَوَّرْ يَمْرُقْ بُطْرُسْ وَ يِقَدِّمَهْ لِلشَّعَبْ بَعَدْ عِيدْ الْفِصْحَ.
وَ بِلَاطُسْ مَرَقْ بَتَّانْ. وَ حَجَّى لِلنَّاسْ وَ قَالْ: «شِيفُوهْ، نَمُرْقَهْ لَيْكُو أَشَانْ تَعَرْفُوا أَنَا مَا لِقِيتْ فَوْقَهْ جَرِيمَةْ.»
فِي يَوْم الْمَصِيبَةْ، الْفَسِلْ يَنْجَى وَ فِي يَوْم الْغَضَبْ، هُو مَحْفُوضْ.
وَ لَاكِنْ كُبَارَاتْ بَنِي عَمُّونْ قَالَوْا لِحَنُونْ: «هَلْ لِيِشَرِّفْ أَبُوكْ بَسْ دَاوُدْ رَسَّلْ نَاسَهْ أَشَانْ يِكَلْوُدُوا لَيْك وَلَّا؟ لَا، هُو رَسَّلْ نَاسَهْ مِثِلْ جَوَاسِيسْ أَشَانْ يِأَكُّدُوا مِنْ الْبَلَدْ وَ بَعَدَيْن يَجُوا يِشِيلُوهَا.»
وَ بِمِثِلْ دَا، هُمَّنْ مَرَقَوْهُمْ لِلْمُلُوكْ الْخَمْسَةْ مِنْ الْكَرْكُورْ وَ جَابَوْهُمْ قِدَّامْ يَشُوعْ. وَ هُمَّنْ مُلُوكْ أُورُشَلِيمْ وَ حِبْرُونْ وَ يَرْمُوتْ وَ لَكِيشْ وَ عَقْلُونْ.
أَمْرُقْ النَّادُمْ اللَّعَنِّي مِنْ الْفَرِيقْ وَ كُلَّ النَّاسْ السِّمْعَوْه يُخُطُّوا إِيدَيْهُمْ فِي رَاسَهْ وَ كُلَّ الْمُجْتَمَعْ يَرْجُمُوهْ.
وَ أَنِحْنَ قُلْنَا لَيَّهْ: ‹لَا، أَنِحْنَ مَا جَوَاسِيسْ. أَنِحْنَ أَمِينِينْ.
وَ بَعَدْ تَلَاتَةْ شَهَرْ، قَالَوْا لِيَهُوذَا: «دَاهُو تَامَارْ مَرِةْ وِلَيْدَكْ زَنَتْ وَ بِقَتْ غَلْبَانَةْ.» وَ يَهُوذَا قَالْ: «أَمُرْقُوهَا بَرَّا وَ حَرُّقُوهَا!»
وَ نَاسْ وَاحِدِينْ مَشَوْا خَبَّرَوْا مَلِكْ أَرِيحَا وَ قَالَوْا لَيَّهْ: «دَاهُو فِي رُجَالْ دَخَلَوْا هِنِي أَلْبَارَحْ وَ هُمَّنْ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ جَوْا لِيُرُوغُوا كُلَّ الْبَلَدْ.»
وَ لَاكِنْ الْمَرَةْ شَالَتْ الرُّجَالْ الْإِتْنَيْن وَ لَبَّدَتْهُمْ. وَ خَلَاصْ، رَدَّتْ لِلْمَلِكْ وَ قَالَتْ: «صَحِيحْ، الرُّجَالْ دَوْل جَوْا فِي بَكَانِي وَ لَاكِنْ أَنَا مَا نَعَرِفْ هُمَّنْ جَوْا مِنْ وَيْن.
وَ خَدَّامِينْ أَبْشَلُومْ مَشَوْا بَكَانْ الْمَرَةْ دِي وَ سَأَلَوْهَا وَ قَالَوْا: «وَيْن أَخِمَاعَصْ وَ يُونَتَانْ؟» وَ الْمَرَةْ قَالَتْ لَيْهُمْ: «هُمَّنْ قَطَعَوْا الرِّجِلْ.» وَ خَلَاصْ، خَدَّامِينْ أَبْشَلُومْ فَتَّشَوْهُمْ كَيْ وَ مَا لِقَوْهُمْ. وَ بَعَدْ دَا، قَبَّلَوْا فِي أُورُشَلِيمْ.
وَ هُو قَالْ لَيْهَا: «أَقْعُدِي فِي مَدَخَلْ الْخَيْمَةْ. أَكُونْ نَادُمْ يَسْأَلْكِ وَ يُقُولْ: ‹فِي نَادُمْ هِنِي وَلَّا؟› خَلَاصْ، قُولِي لَيَّهْ: ‹لَا! مَا فِيهْ.›»