13 وَ يَشُوعْ بَارَكْ كَالِبْ وِلَيْد يَفُونَى وَ أَنْطَاهْ حِلَّةْ حِبْرُونْ مِثِلْ وَرَثَةْ.
وَ حَسَبْ كَلَامْ مُوسَى، حِلَّةْ حِبْرُونْ أَنْطَوْهَا لِكَالِبْ وَ هُو بَسْ شَالْهَا مِنْ التَّلَاتَةْ خُشُومْ بُيُوتْ هَنَا بَنِي عَنَقْ.
وَ يَشُوعْ بَارَكَاهُمْ وَ قَالْ لَيْهُمْ يَمْشُوا لِخِيَمْهُمْ وَ هُمَّنْ مَشَوْا.
وَ كَالِبْ وِلَيْد يَفُونَى لِقِي قِسْمَهْ مِنْ قَبِيلَةْ يَهُوذَا وَ دَا حَسَبْ كَلَامْ اللّٰهْ لِيَشُوعْ. وَ أَنْطَوْه قَرْيَةْ أَرْبَعَةْ يَعْنِي حِبْرُونْ. وَ أَرْبَعَةْ دَا هُو جِدّ هَنَا بَنِي عَنَقْ.
وَ لَاكِنْ أَنَا، حَمَامْتِي هِي وَاحِدَةْ وَ جَمِيلَةْ. هِي وَاحِدَةْ فِي أَمَّهَا وَ وَالْدِتْهَا تِحِبَّهَا. الْبَنَاتْ شَافَنْهَا وَ قَالَنْ: «مَبْرُوكْ لَيْكِ.» الْمَلِكَاتْ وَ السِّرِّيَّاتْ شَافَنْهَا وَ شَكَرَنْهَا وَ قَالَنْ:
وَ عَالِي رَدَّ لَيْهَا وَ قَالْ: «أَمْشِي بِالسَّلَامَةْ. وَ خَلِّي اللّٰهْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ يَنْطِيكِ الشَّيّءْ السَّأَلْتِيهْ مِنَّهْ.»
وَ بَتَّانْ يَعْقُوبْ قَالْ لِفِرْعَوْن: «اللّٰهْ يِبَارِكَكْ.» وَ مَرَقْ.
وَ يُوسُفْ قَدَّمْ أَبُوهْ يَعْقُوبْ لِلْمَلِكْ وَ يَعْقُوبْ قَالْ لَيَّهْ: «اللّٰهْ يِبَارِكَكْ.»
وَ بِسَبَبْ دَا، كَالِبْ وِلَيْد يَفُونَى الْقِنَازِي لِقِي حِبْرُونْ مِثِلْ وَرَثَةْ لَحَدِّي الْيَوْم أَشَانْ هُو تَابَعْ اللّٰهْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ بِكُلَّ نِيّتَهْ.
وَ أَنِحْنَ بَسْ الْجِينَا هَجَمْنَا وَطِي لِبَلَدْ الْكِرِتِيِّينْ وَ وَطِي لِبَلَدْ يَهُوذَا وَ وَطِي لِبَلَدْ كَالِبْ. وَ تَشَّيْنَا حِلَّةْ صِقْلَاقْ كُلَ.»
وَ حِبْرُونْ. وَ دَا فِي كُلَّ الْبَكَانَاتْ الْأَوَّلْ مَشَى فَوْقهُمْ دَاوُدْ وَ نَاسَهْ.
وَ بَعَدْ الْحِزِنْ دَا، دَاوُدْ سَأَلْ اللّٰهْ وَ قَالْ: «هَلْ نَمْشِي نَقْعُدْ فِي حِلَّةْ وَاحِدَةْ مِنْ حِلَّالْ بَلَدْ يَهُوذَا وَلَّا؟» وَ اللّٰهْ قَالْ لَيَّهْ: «أَمْشِي.» وَ دَاوُدْ قَالْ: «نَمْشِي وَيْن؟» وَ اللّٰهْ قَالْ لَيَّهْ: «أَمْشِي حِلَّةْ حِبْرُونْ.»
وَ أَلِعَازَرْ وِلِدْ فِينْحَاسْ وَ فِينْحَاسْ وِلِدْ أَبِشُوعْ
وَ فِي الْحِلَّالْ وَ الزِّرَاعَةْ الْمُجَاوِرِينْهُمْ، وَاحِدِينْ مِنْ قَبِيلَةْ يَهُوذَا جَوْا سَكَنَوْا. وَاحِدِينْ سَكَنَوْا فِي حِلَّالْ قَرْيَةْ أَرْبَعَةْ وَ دِيبُونْ وَ يَقَبْصِيلْ وَ الْحِلَّالْ التَّابْعِينْ لَيْهُمْ