41 وَ يَشُوعْ شَالْ كُلَّ الْبَلَدْ مِنْ قَادِشْ بَرْنِيعَ وَ غَزَّةْ فِي الْوَطِي لَحَدِّي مَنْطَقَةْ قَوْشَنْ وَ قِبْعُونْ فِي الْمُنْشَاقْ.
وَ بِمِثِلْ دَا، يَشُوعْ شَالْ كُلَّ الْبَلَدْ دِي يَعْنِي جِبَالْهَا وَ صَحَرَاء نَقَبْ وَ كُلَّ تُرَابْ قَوْشَنْ وَ سَهَلَةْ شَفِيلَةْ وَ وَادِي الْأُرْدُنْ وَ جِبَالْ إِسْرَائِيلْ وَ سَهَلَةْ هَنَا خَشُمْ الْبَحَرْ.
وَ قَوْشَنْ وَ حُلُونْ وَ قِيلُو. وَ بِالْجُمْلَةْ 11 مَدِينَةْ وَ حِلَّالْهُمْ التَّابْعِينْ لَيْهُمْ.
وَ وَكِتْ اللّٰهْ رَسَّلَاكُو مِنْ قَادِشْ بَرْنِيعَ وَ قَالْ: «أَمْشُوا وَ شِيلُوا الْبَلَدْ الْأَنْطَيْتهَا لَيْكُو»، إِنْتُو عِصِيتُوا أَمُرْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو وَ مَا آمَنْتُوا بَيَّهْ وَ مَا سِمِعْتُوا كَلَامَهْ.
وَ التُّرَابْ هَنَا الْكَنْعَانِيِّينْ أَلْوَسَّعْ مِنْ صَيْدَا عَلَيْ قَرَارْ لَحَدِّي غَزَّةْ وَ مَاشِي عَلَيْ سَدُومْ وَ عَمُورَةْ وَ أَدْمَةْ وَ صَبُويِيمْ لَحَدِّي لَاشَعْ.
وَ بَعَدْ دَا، وَاحِدْ مِنْ مَلَائِكَةْ اللّٰهْ جَاءْ لِفِلِبُّسْ وَ قَالْ: «قُمّ أَمْشِي عَلَيْ جِيهَةْ الْوَطِي وَ شِيلْ الدَّرِبْ الْيُشُقّ الْكَدَادَةْ مِنْ مَدِينَةْ الْقُدُسْ لَحَدِّي حِلَّةْ غَزَّةْ.»
مَدِينَةْ أَشْقَلُونْ تِشِيفْ وَ تَخَافْ وَ غَزَّةْ تِتَّنَّ زِيَادَةْ مِنْ الْوَجَعْ وَ عَقْرُونْ عَشَمْهَا يِنْقَطِعْ. وَ يَكْتُلُوا مَلِكْ غَزَّةْ وَ أَشْقَلُونْ مَا يَسْكُنُوهَا بَتَّانْ.
وَ فِي قِبْعُونْ، اللّٰهْ بَانْ لِسُلَيْمَانْ بِاللَّيْل فِي رُؤْيَةْ وَ قَالْ لَيَّهْ: «أَطْلُبْ مِنِّي الشَّيّءْ الْإِنْتَ تِدَوْرَهْ وَ أَنَا نَنْطِيهْ لَيْك.»
وَ دَاهُو عَدَدْ دَرَادِيمْ الدَّهَبْ الْفِلِسْطِيِّينْ قَدَّمَوْهُمْ مِثِلْ هَدِيَّةْ لِكَفَّارَةْ الْخَطَا لِلّٰهْ. وَاحِدْ لِأَشْدُودْ وَ وَاحِدْ لِغَزَّةْ وَ وَاحِدْ لِأَشْقَلُونْ وَ وَاحِدْ لِقَاتْ وَ وَاحِدْ لِعَقْرُونْ.
وَ فِي الْبَكَانْ دَا، الْفِلِسْطِيِّينْ كَرَبَوْه وَ قَدَّدَوْا عُيُونَهْ. وَ هُمَّنْ شَالَوْه وَ وَدَّوْه فِي غَزَّةْ. وَ رَبَّطَوْه بِقُيُودْ هَنَا نَحَاسْ وَ جَبَرَوْه يَرْحَكْ قَمَحْ فِي لُبّ السِّجِنْ.
يَوْم وَاحِدْ، شَمْشُونْ مَشَى مَدِينَةْ غَزَّةْ وَ هِنَاكْ هُو شَافْ مَرَةْ شَرْمُوطَةْ وَ مَشَى رَقَدْ فِي بَيْتهَا.
وَ فِي الْيَوْم الْفَوْقَهْ اللّٰهْ سَلَّمْ الْأَمُورِيِّينْ لِبَنِي إِسْرَائِيلْ، يَشُوعْ سَأَلْ اللّٰهْ قِدَّامْ بَنِي إِسْرَائِيلْ وَ قَالْ: «يَا الْحَرَّايْ، أَقِيفِي ثَابْتَةْ فِي قِبْعُونْ! وَ إِنْتَ الْقَمَرْ، أَقِيفْ ثَابِتْ فِي وَادِي أَيَّلُونْ!»
وَ خَلَاصْ، هُو خَافْ مَرَّةْ وَاحِدْ أَشَانْ قِبْعُونْ هِي حِلَّةْ كَبِيرَةْ مِثِلْ حِلَّالْ الْمُلُوكْ وَ هِي كَبِيرَةْ مِنْ حِلَّةْ عَايْ وَ رُجَالْهَا كُلَ فَحَلِينْ.
وَ بَتَّانْ حُدُودْكُو يِحَوُّقُوا بِجُنُوبْ لِقِيزَانْ الْعَقَارِبْ وَ يِعَدُّوا بِصَحَرَاء سِينْ لَحَدِّي جُنُوبْ قَادِشْ بَرْنِيعَ. وَ مِنْ قَادِشْ بَرْنِيعَ، حُدُودْكُو يَمُرْقُوا عَلَيْ حَصَرْ أَدَّارْ لَحَدِّي عَصْمُونْ.
وَ دَا مِثِلْ الشَّيّءْ الْأَبَّهَاتْكُو سَوَّوْه وَكِتْ أَنَا رَسَّلْتُهُمْ مِنْ قَادِشْ بَرْنِيعَ يُرُوغُوا الْبَلَدْ.
وَ جَوْا لِقَوْا مُوسَى وَ هَارُونْ وَ كُلَّ مُجْتَمَعْ بَنِي إِسْرَائِيلْ فِي قَادِشْ الْقَاعِدَةْ فِي كَدَادَةْ فَارَانْ. وَ كَلَّمَوْا لَيْهُمْ وَ لِكُلَّ بَنِي إِسْرَائِيلْ بِخَبَرْ الْبَلَدْ دِي وَ وَصَّفَوْا لَيْهُمْ الْفَوَاكِهْ الْجَابَوْهُمْ مِنْهَا.
وَ قَمَّيْنَا سِرْنَا مِنْ حُورِيبْ وَ شَقَّيْنَا كُلَّ الصَّحَرَاء الْوَسِيعَةْ وَ الْمُخِيفَةْ الْإِنْتُو شِفْتُوهَا. وَ شِلْنَا دَرِبْ جِبَالْ الْأَمُورِيِّينْ مِثِلْ اللّٰهْ إِلٰـهْنَا أَمَرَانَا بَيَّهْ. وَ وَصَّلْنَا فِي قَادِشْ بَرْنِيعَ.
وَ الْكَفْتُورِيِّينْ جَوْا مِنْ كَفْتُورْ وَ دَمَّرَوْهُمْ لِلْعَوِّيِّينْ السَّاكْنِينْ فِي الْحِلَّالْ هَنَا مَنْطَقَةْ غَزَّةْ وَ سَكَنَوْا فِي بَدَلْهُمْ.
وَ مِنْ بَنِي عَنَقْ وَاحِدْ كُلَ مَا فَضَّلْ فِي بَلَدْ بَنِي إِسْرَائِيلْ. وَ لَاكِنْ وَاحِدِينْ مِنْهُمْ فَضَّلَوْا فِي غَزَّةْ وَ قَاتْ وَ أَشْدُودْ.