وَ أَخَابْ قَبَّلْ بَيْتَهْ زَعْلَانْ وَ عِنْدَهْ هَمّ أَشَانْ الْكَلَامْ النَّابُوتْ الْمِنْ حِلَّةْ يَزْرَعِيلْ قَالَهْ لَيَّهْ: «أَنَا مَا نَنْطِيكْ الْجِنَيْنَةْ اللِّقِيتْهَا وَرَثَةْ مِنْ جُدُودِي.» هُو مَشَى رَقَدْ فِي سَرِيرَهْ وَ وَجَّهْ عَلَيْ الدُّرْدُرْ وَ أَبَى مَا يَاكُلْ شَيّءْ.