1 وَ فِي بَطُنْ الْحُوتَايْ، يُونُسْ قَمَّ يِصَلِّي لِلّٰهْ إِلٰـهَهْ.
كَنْ هُو يِنَادِينِي، أَنَا نُرُدّ لَيَّهْ وَ نُكُونْ مَعَايَهْ فِي الضِّيقَةْ وَ نِخَلِّصَهْ وَ نِشَرِّفَهْ.
حَتَّى كَانْ يَكْتُلْنِي كُلَ، أَنَا نُخُطّ عَشَمِي فَوْقَهْ. لَاكِنْ نِدَافِعْ قِدَّامَهْ هُو لِدَرْبِي الشِّلْتَهْ.
يَا اللّٰهْ، فِي الضِّيقَةْ هُمَّنْ فَتَّشَوْك وَ أَلْخَالَوْا بِدُعَاهُمْ تِحِتْ تِحِتْ وَكِتْ إِنْتَ عَاقَبْتُهُمْ.
فِي يَوْم الضِّيقَةْ، نَادُونِي وَ خَلَاصْ، أَنَا نِنَجِّيكُو وَ إِنْتُو تِمَجُّدُونِي.»
كَنْ نَادُمْ وَاحِدْ مِنْكُو تَعْبَانْ، خَلِّي يَسْأَلْ اللّٰهْ. وَ كَنْ نَادُمْ فَرْحَانْ، خَلِّي يَشْكُرْ اللّٰهْ بِغِنَيْ.
أَنَا نَمْرُقْ وَ نِقَبِّلْ فِي بَكَانِي لَحَدِّي يِعْتَرُفُوا بِخَطَاهُمْ وَ يِوَجُّهُوا عَلَيِّ. وَ فِي ضِيقِتْهُمْ دِي، يِفَتُّشُونِي.»
وَ هِنَاكْ تَشْرَبْ مِنْ الْوَادِي وَ أَنَا أَمَرْت غُرْبَاتْ يِجِيبُوا لَيْك أَكِلْ.»