11 هُمَّنْ يِخَفُّفُوا جِرَاحْ أُمَّتِي الْمِثِلْ بِنْت أَمِّي وَ يُقُولُوا: ‹سَلَامْ، سَلَامْ.› وَ لَاكِنْ مَا فِي سَلَامْ.
هُمَّنْ يِخَفُّفُوا جِرَاحْ شَعَبِي وَ يُقُولُوا: ‹سَلَامْ، سَلَامْ.› وَ لَاكِنْ مَا فِي سَلَامْ.
بِرُؤْيَةْ سَاكِتْ، أَنْبِيَائْكِ حَجَّوْكِ وَ مَا أَوْرَوْكِ بِالْخَطَا الْإِنْتِ سَوَّيْتِيهْ أَشَانْ تُتُوبِي وَ مَا يِوَدُّوكِ فِي الْغُرْبَةْ. بِرُؤْيَةْ، حَجَّوْكِ وَ بِكَلَامْ كِدِبْ، غَشَّوْكِ.
وَ كَنْ نَادُمْ يَجْرِي وَرَاءْ الرِّيحْ وَ يِتْنَبَّأْ بِكِدِبْ وَ يُقُولْ: «أَنَا نِتْنَبَّأْ لَيْكُو بِخَمَرْ وَ مَرِيسَةْ»، دَا بَسْ النَّبِي الْوَاجِبْ لَيْكُو إِنْتُو الشَّعَبْ دَا!
بِكِدِبْكَنْ، قَطَعْتَنْ عَشَمْ قُلُوبْ الصَّالِحِينْ وَ لَاكِنْ أَنَا مَا دَوَّرْت نِبَرْجِلْهُمْ. وَ لَزَّيْتَنْ الْعَاصِيِينْ أَشَانْ مَا يِقَبُّلُوا مِنْ دَرِبْهُمْ الْفَسِلْ وَ يَلْقَوْا الْحَيَاةْ.
وَ الْمُرْسَالْ الْمَشَى يِنَادِيهْ لِمِيكَا قَالْ لَيَّهْ: «دَاهُو كُلَّ الْأَنْبِيَاء كَلَامْهُمْ وَاحِدْ وَ يِحَجُّوا بِالْخَيْر لِلْمَلِكْ. هَسَّعْ دَا، خَلِّي كَلَامَكْ إِنْتَ يَبْقَى سَوَا مَعَ كَلَامْهُمْ. إِنْتَ كُلَ حَجِّي بِالْخَيْر.»
وَ مَلِكْ مَمْلَكَةْ إِسْرَائِيلْ لَمَّ الْأَنْبِيَاء وَ عَدَدْهُمْ 400 رَاجِلْ وَ قَالْ لَيْهُمْ: «هَلْ نَمْشِي نَهْجِمْ حِلَّةْ رَامُوتْ الْفِي قِلْعَادْ وَلَّا مَا نَمْشِي؟» وَ هُمَّنْ رَدَّوْا لَيَّهْ وَ قَالَوْا: «أَمْشِي! الرَّبّ يِسَلِّمْهَا لَيْك فِي إِيدَكْ، يَا الْمَلِكْ!»
وَكِتْ النَّاسْ قَاعِدِينْ يُقُولُوا: «عِنْدِنَا الصِّحَّةْ وَ السَّلَامْ»، فِي الْوَكِتْ الْمِثِلْ دَا بَسْ، الْهَلَاكْ يَضْرُبْهُمْ عَجَلَةْ مِثِلْ الطَّلَقَةْ تَجِي عَجَلَةْ لِلْمَرَةْ الْغَلْبَانَةْ. مَا مُمْكِنْ يِنْبَلْصُوا.
أَوَّلْ عِنْدِنَا عَشَمْ فِي السَّلَامْ وَ لَاكِنْ مَا فِي خَيْر وَ عِنْدِنَا عَشَمْ فِي وَكِتْ الْعِلَاجْ وَ لَاكِنْ جَاءْ الرُّعُبْ.
وَ أَنَا إِرْمِيَا قُلْت: «يَا اللّٰهْ رَبِّي، دَاهُو الْأَنْبِيَاء قَالَوْا لَيْهُمْ كَدَرْ مَا يِشِيفُوا الْحَرِبْ وَ الْجُوعْ كُلَ مَا يَجِي فَوْقهُمْ. وَ بُقُولُوا بَتَّانْ كَدَرْ إِنْتَ اللّٰهْ تَنْطِيهُمْ الرَّاحَةْ وَ الْأَمَانْ فِي بَلَدْهُمْ.»
بِكِدِبْ، هُمَّنْ يُقُولُوا لِلنَّاسْ الْيَنْكُرُونِي: ‹اللّٰهْ قَالْ إِنْتُو تَلْقَوْا السَّلَامْ.› وَ بِغَشّ، يُقُولُوا لِأَيِّ وَاحِدْ الْيِقَوِّي رَاسَهْ: ‹الْفَسَالَةْ دِي مَا تَجِي لَيْك.›