21 وَ دَاهُو اللّٰهْ الْقَادِرْ إِلٰـهْ بَنِي إِسْرَائِيلْ قَالْ: «شِيلُوا ضَحَايَاكُو الْمُحَرَّقِينْ وَ لِمُّوهُمْ مَعَ لَحَمْ ضَحَايَاكُو الْآخَرِينْ وَ آكُلُوهْ إِنْتُو.
هُمَّنْ يِقَدُّمُوهُمْ لَيِّ ضَحَايَا وَ يَاكُلُوا اللَّحَمْ وَ لَاكِنْ أَنَا اللّٰهْ مَا نَقْبَلْ ضَحَايَاهُمْ. نِذَّكَّرْ خَطَاهُمْ وَ نِعَاقِبْهُمْ بِسَبَبْ ذُنُوبْهُمْ. خَلِّي يِقَبُّلُوا مَصِرْ!
شُنُو نِسَوِّي بِاللُّبَانْ الْجِبْتُوهْ مِنْ سَبَأ وَلَّا بِالرِّيحَةْ الْحَلُوَّةْ الْجِبْتُوهَا مِنْ بَعِيدْ؟ أَنَا مَا نِدَوْر ضَحَايَاكُو الْمُحَرَّقِينْ وَ كُلَّ ضَحَايَاكُو، أَنَا مَا نَرْضَى بَيْهُمْ.»
إِنْتَ مَا قَدَّمْت لَيِّ خُرْفَانَكْ ضَحَايَا مُحَرَّقِينْ. وَ بِضَحَايَاكْ الْآخَرِينْ كُلَ، إِنْتَ مَا شَرَّفْتِنِي. أَنَا مَا جَبَرْتَكْ لِتِجِيبْ لَيِّ هَدَايَا وَ مَا عَيَّيْتَكْ بِقَدِّمِينْ الرِّيحَةْ.
كَنْ هُمَّنْ يُصُومُوا كُلَ، أَنَا أَبَداً مَا نَسْمَعْ شَكْوَاهُمْ. وَ كَنْ يِقَدُّمُوا لَيِّ ضَحَايَا مُحَرَّقِينْ وَ هَدَايَا كُلَ، أَنَا مَا نَرْضَى بَيْهُمْ. أَشَانْ أَنَا شِلْت نِيَّةْ نُقُشُّهُمْ بِالْحَرِبْ وَ الْجُوعْ وَ الْوَبَاءْ.»
وَ فِي شَانْ دَا، قُولْ لَيْهُمْ: ‹دَاهُو اللّٰهْ الرَّبّ قَالْ: ”إِنْتُو تَاكُلُوا لَحَمْ فَطِيسْ وَ تَعَبُدُوا الْأَصْنَامْ وَ تَكْتُلُوا الدِّمَمْ. وَ بَيْدَا، تَوْرُثُوا الْبَلَدْ دِي وَلَّا؟
وَ تِقَدُّمُوا ضَحَايَاكُو الْمُحَرَّقِينْ وَ اللَّحَمْ وَ الدَّمّ فِي مَدْبَحْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو. وَ دَمّ ضَحَايَاكُو، دَفُّقُوهْ فِي مَدْبَحْ اللّٰهْ إِلٰـهْكُو. وَ اللَّحَمْ كَمَانْ، آكُلُوهْ.
مَا بِسَبَبْ ضَحَايَاكُو أَنَا نُلُومْكُو أَشَانْ ضَحَايَاكُو الْمُحَرَّقِينْ قَاعِدِينْ قِدَّامِي دَايْماً.